السبت، 26 نوفمبر 2022

اندر ايدج بتقلع فى الحمام وتفتح خرم طيزها

اندر ايدج بتقلع فى الحمام وتفتح خرم طيزها

source https://www.milfawi.net/files/file/92-%D8%A7%D9%86%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D8%AC-%D8%A8%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%B9-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%85-%D9%88%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%AE%D8%B1%D9%85-%D8%B7%D9%8A%D8%B2%D9%87%D8%A7/

امووت فيك يا احلى منتدى (قصص سكس)!!!!!

هاياااااااااااااااااااات يا احلى منتدى بالدنيا كلهاا .. طبعا هذا اول موضوع لي بهذا القسم .. بصراحه الأسبوع هذا هو احلى اسبووووووووووووع في حياتي .. تدرون ليش ؟؟ هذا كله علشان المنتدى .. هذي قصتي مع احد عضوات المنتدى .. طبعا المفروض اني ما اقول هذي القصه لكن .. علشان المنتدى هذا اصلا .. هو الاول والاخير بالنسبه لي .. وهو اللي جاب السااالفه كلها .. البداية : طرحت احد العضوات في المنتدى موضوع اسمه : بنت سكسيه جديده معك هل من مرحب ..؟ طبعا انا كعادتي رحبت وهليت بالعضوه الجديده .. وانا عادتي الترحيب الحار .. وكتبت إيميلي .. وجاء بعدي اعضاء يردوون كالعاده .. المهم جت عضوه من العضوات (( والتي هي بطل القصه )) ارسلت لي على الخاص قالت تسمح لي اضيفك .. قلت اكيد تفضلي .. ودخلت مع البنت .. في علاقه جااامده .. اضافتني البنت وبديت ابادلها الكلام السكسي .. طيب بعطيكم موصفات البنت : البنت قصيره ماهي طويله عمرها 33 سنه .. نحيفه شعرها طويل لكن للأسف الشيء اللي كان بيخليني ما اكلمها ان نهودها صغااار ماهي كبار .. وهذا عكس اللي ابيه انا .. يلله شيء احسن من لا شيء .. واعذروني ما اقدر اقول اسمها .. لأنها تقول هذي علاقه سريه .. طبعا البنت كانت ماهي في بلدي انا كنت بالرياض في السعوديه وهي كانت في قريه إسمها / حفر الباطن ) برضوا في السعوديه .. البنت بصرااحه ما اكذب عليكم سحرتني بكلامها .. دلع .. دلع .. تقولي انا اعجبني اسلوبك في الرد ... وقالت انا ما نب معطيك صورتي لكن بأرسلك شفايفي وانت تخيل باقي شكلي !! ارسلت صورة شفايفها .. و**** رححححححححححححححححححححت مللللللللللللللللللللللللللح ما صدقت انها هي .. ثم قالت لي طيب انت ارسل شي من ملامحك ... ارسلت لها صورتي وانا كنت متلثم بالشماغ (( انا الحمد لله ربي معطيني وسامه وبياض )) اندهشت يوم شافت صورتي .. وقامت تمدح فيني (( وبصراحه يوم كثرت المدح فيني شكيت في نفسي قلت لا أصير سالب وانا ما ادري )) المهم قالت لي : عطني رقم جوالك .. وانقطعت ما عاد صرت اشوفها لا في المنتدى ولا عاد اشوفها في المسن ولا شي .. وبصراحه انا علاقتي معها مب نيك وبس .. بصراحه حبيتها (( وخلها تقرأ هالكلام )) حزنت عليها .. ويوم الاربعاء الماضي اتصلت علي .. انا توقعته وحده غلطانه ولا شي ثاني .. إلا تقولي : انت إسمك new boy في منتدى سكس فور عرب ؟؟ قلت انا : ايوه . قالت انا : (( وصرحت بإسمها في المنتدى )) انا ما عرفت وش اقولها .. تعرف لما تطير من يدك حمامه ثم ترجع لك وبشكل افضل .. هذا الموقف اللي صار معي .. واعدتني قالت :يوم الأربعاء الظهر انا بصير في الرياض .. وابغا واحد يأخذني من المطار .. قلت : اوكي ما عندك مشكله وبصراحه ما كان في راسي اني انيكها ابد بس مجرد خدمه بين حبيب وحبيبته .. يوم صارت الساعه : 12 ظهرا رحت للمطار واتصل عليها ومصكر جوالها .. واتصل ومصكر .. بعد ساعه ونص بالظبط .. اتصلت وقالت وينك .. ؟؟ ووصفتلها المكان .. هذي اللحظه اللي بتجي هي فيها انا مااني مصدق احس اني قاعد احلم .. وانها للحين تكذب علي .. او تمزح ..؟؟ وشافتني وعرفتني البنت .. انا ما عرفتها .. هي اللي نادتني بإسمي .. بصرااحه .. ما ادري اهرب واخليها .. ولا وش اسوي .. جت لحد عندي وضمتني .. انا يدي ما حركتها ولا ضميتها تعرف اللي كيف اللي منخرع ..!! المهم قالت ممكن تشيل الشنطه .. سكتت وشلتها .. ولحقتني .. وانا الحين بديت استوعب الموقف .. ركبت في السياره .. وركبت في المقعد الخلفي .. استغربت قلتلها اركبي قدام .. قالت (( ب****جة العامية )): اقول ودني مكان انوم فيه وانت ساكت انا تعبانه ودايخه من السفر .. وديتها فندق : قصر الرياض . إذا تعرفونه في حي المربع .. وقفت عند الباب .. طبعا جو العمال حقين الفندق .. وفتحوا الباب الخلفي كالعاده علشان يشيلون الشنطة .. إلا ويحصلون البنت نايمه .. خااافوا وقالوا : جييييب سرررعه إسعااف يلله .. !! قلت : لالالالا البنت تعبانه مرره وتبغى تنوم اخذت لها غرفه سرير مزدوج وحمام .. على قدها يعني .. ثم رجعت للسياره اصحيها من النوم .. صحت وهي نايمه اصلا زي السكرانه .. الناس تطالع فيني .. ويسألوني سلاماات ؟؟ قلت الحرمه حامل بس ومعها دوخه شوي .. لين دخلت الشقه .. ونطلت البشت حقها على جنب .. وشالت الطرحه .. انا ما اصدق اللي اشوفه توني اشوف وجهها .. وشعرها الطويييل الاسود ومؤخرتها الكبيره .. وشفايفها الورديه .. بدوون مساحيق تجميل .. قعدت على السرير شوي .. ثم اسدحت عليه ونامت .. وكانت لا بسه جنز ..آآآآآآخ اذكر لونه لحد الحين وماركته .. يوم نامت انا قلت وش اسوي الحين .. اطلع ولا اقعد .. اناضرها واصحيها .. واسئلها ليش جيتي الرياض اصلا ..؟ قلت البنت تعبانه ونايمه خلني اقرب عندها .. واشمها واشوفها زيين .. جلست على سريرها وهي نايمه على بطنها .. لمست مؤخرتها آآآآآه حسيت برعشه .. اوول مره المس مؤخره .. ثم جتني زي الدوخه وكأني مسوي جريمه نمت جنبها ويدي علي مؤخرتها الطريه .. نص ساعه ثم قمت من النوم .. خفت بصراحه .. قلت البنت نايمه خلها لما تقوم بتتصل علي .. او تدري خلني اجيب لها غداء واروح للبيت .. طلعت وطبعا جنب الفندق فيه .. هرفي .. الطازج .. بيتزا هت .. ماك ... قلت اجيبلها من ماك .. وشريت لها غداء ورجعت للغرفه .. حسيت انها قايمه .. فتحت الباب .. ناديتها .. ماردت .. حطيت الغداء ومشيت .. وقلت بتتصل علي .. ورحت البيت وكأني مسوي جريمه .. دخلت البيت على طوووول نمممممممممممت .. مافيني نووم بس من الخوف نمت .. ولا صحيت إلا مع العشاء ومع رنة جوالي ... اخذت جوالي .. وإلا هي اللي تتصل علي : و**** اني بغيت انوم مره ثانيه .. رديت وتوني قايم لكني استوعبت الموقف مره ثانيه .. وقالت : اهليين حبيبي اول شي كيف انا وصلت للمكان هذا ووين انا فيه اصلا ؟ شرحت لها الموضوع كللللللللللله ... حسيت انها فاهمه الموضووع من زماان بس تبغا تعلمني انها ما تدري .. ثم اتصلت بعد ربع ساعه بالظبط قالت : تعال لي في الغرفه ابغا اعرف انا ويني فيه .. ومشيت وماكان في راسي اي فكره عن النيك او اي شي كنت معتبرها زي الخدمه .. ووصلت وطرقت الباب .. انفتح الباب معي .. دخلت وصكيت الباب الا أحصلها تغير ملا بسها .. استحييت منها ورجعت .. قالت تعاال عادي ياقلبي .. كانت لا بسه ملابس نوم حرير ولا بسه كلسون سماوي يلمع .. نمت جنبها وانا ارتجف .. ثم ضمتني لها .. سكنت روعتي .. وبديت اقرب من شفايفها العسلل .. ورديييه بدوون روج بدوون اي شي .. لحستها لحسه آآآآخ طعممم وبديت .. مب اشف وبس .. بديت امص من شفايفها وريقي مع ريقها .. وكان زبي منتصب لاول مررره بهذه القوه حسيت انه بيتقطع من قوة الإنتصاب .. وكان فوق كسها بشوي بديت انزل واطلع .. انزل واطلع .. حسييت بحراارة كسها .. لا علشان ما اكون كذاب .. الا بدفء كسها ... حسيت بمويه بللت زبي .. قلت في نفسي لا اكون نزلت خلاص .. انا ابغا استمتع .. ناظرت إلا المويه صارت من كسها الدافئ .. قامت من وضعيتها .. وشفتي في شفتها .. ما ثم نزلت تمص لي زبي .. آآخ حرااام الشفايف الحلوه هذي تمصلي !! رعشه .. رعشه .. آآآآخ .. أأخ .. نزلت .. لكن الشهوه .. كانت مولعه معي مرره .. نزلت كلسونها الضييق مررره وانا قاعد افصخه وهو يضيق على طيزها آآخ فيها ليونه .. ما اقول إلا زي ما قال الشاعر : من ليونتها .. كأن ماله ولا عظم جسدها .. ومن نعومتها تخاف خدودها من لمس يدها .. طلعتلي مؤخه بيضااااء مرره .. قعدت أمص امص فيها .. وظليييت الحس كسهاا اول مره الحس .. حتى إني ما اعرف وين الحس .. فمي كله في كسها واي سائل يخرج من كسها يرووح في فمي على طوول .. طعم .. طعم .. ثم بديت افرش زبي على كسها .. ثم قلت في نفسي البنت يمكن تنفضح اهلها يدرون عنها انها مفتوحه .. سألتها عن هذا الشيئ قالت (( ب****جه العاميه )) : اشتغل وانت ساكت !! ولا اخفيكم انا دايم اشوف افلام سكس من المنتدى الرائع .. لكن ما عرفن وين أدخل زبي .. ثم لا شعوريا .. دفعت زين في كسها وبين اللحمتيين آآآخ .. فعلااا كس .. يعني كس .. اول كنت احب النهود الكبار .. وما قد لمست وحده منها .. واليوم فعلا عرفت وش معنى كلمة : كــــــــــــس .. وكل ما دخلت زبي في كسها أحس اني انفتحت علي ابواب جديده من المتعة .. آآآخ يوم كنت بأدفق .. ما ادري كيف هي عرفت اني بأدفق .. ودفعتني عنها .. ودفقت على شفايفها الحلووه ... آآخ كلنا الحين مبسوطين .. احلى أإنبسااط فللله .. وكملت ليلتي على فراشها .. لحد الساعة 3 أووه كيف مر الوقت بسرعه .. المتعه .. المتعة .. ورجعت بيتنا واتروشت .. ونمت .. واتصلت علي الساعة 9 بالصباح .. وجيتها .. وركبت معي .. كانت جايه للرياض تبغى تخلص اوراق في وزارة الخارجيه .. لأنها تبغى تسافر برى المملكة وتدرس ..طب تحضر رسالة ما جستير .. ثم رحنا لمكتب خطوط الطيران وحجزنا وحصلنا حجز بدري لأن هذي قريه .. ووديتها للمطااار وعطتني شفه للحين طعمها عى لساني كانت تشرب عصير فراوله .. ومع طعم ريقها .. شي ثاااااااااااااني.. ___________________________________ ___________________________________ _____________________________ تدرون ان البنت اكبر مني انا عمر 18 سنه .. بس !!!!!!؟؟ أحلى منتدى .. :

source https://www.milfawi.net/topic/372-%D8%A7%D9%85%D9%88%D9%88%D8%AA-%D9%81%D9%8A%D9%83-%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D8%AD%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3/?do=findComment&comment=380

الجمعة، 25 نوفمبر 2022

هند عاكف: أنا بلبس حاجات غريبة بس مبأذيش حد.. وبطالب حسين فهمي ينتقي المدعوين

تحدثت الفنانة هند عاكف، عن أزمتها في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الأخيرة، وعن فساتينها المختلفة في المهرجانات الفنية، ووجهت رسالة للفنان حسين فهمي. هند عاكف تعلق على أزمتها في مهرجان القاهرة السينمائي وقالت الفنانة هند عاكف في تصريحات تلفزيونية: أنا بلبس حاجات غريبة بس مبأذيش حد علشان أبقى بخالف الدريس كود والدريس كود على عيني وعلى راسي بس لو اتبعتلي دعوة واتطلب مني عدم مخالفته، لكن أناجيت ليه تحرجوني! والمهرجان ده لو مهرجان خاص لو قطعتي رقبتي ما كنتش روحت من غير دعوة لكن ده مهرجان بلدي دي مش حفلة واللي حصل معايا ده إساءة وماكنش يجب إنه يحدث أبدا، وبطالب أستاذ حسين فهمي لازم ينتقى الكشف بتاع المدعوين ومين الناس اللي تستحق وعلى رأسهم الفنانين وبعد كده أي حد تاني. وأضافت الفنانة هند عاكف: ولو هما مرضيوش يبعتولي دعوة علشان لبسي ففي ناس كتير كانت لابسة فساتين كتير مستفزة وفيها إثارة والشارع مش بيحبها منهم الفنانة سلمى أبو ضيف وهبة السيسي وأكتر من حد تاني والبلوجر بيروحوا علشان يتصوروا على الريد كاربت مش علشان شغل لكن أنا بحضر الأفلام علشان أتعلم لغاية النهاردة. أزمة هند عاكف يشار إلى أن الفنانة هند عاكف مرت بأزمة خلال فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي وهي منعها من دخول المهرجان وعدم إرسال دعوة لها وحدثت مشاجرة وقتها بينها وبين المنظمين على البوابة حتى تدخل العديد من الفنانين لإنهاء الموقف ودخلت بعدها هند عاكف المهرجان.

source https://www.milfawi.net/blogs/entry/4-%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%B9%D8%A7%D9%83%D9%81%C2%A0%D8%A3%D9%86%D8%A7-%D8%A8%D9%84%D8%A8%D8%B3-%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D8%A8%D8%B3-%D9%85%D8%A8%D8%A3%D8%B0%D9%8A%D8%B4-%D8%AD%D8%AF-%D9%88%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%87%D9%85%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%B9%D9%88%D9%8A%D9%86/

زملاء العمل قصه سكس (قصص سكس)!!!!!

لم أكن سعيد بها يوم تم تعيينها. لم أجري لها مقابلة، و لا أعرف شيئاً عن ماضيها الوظيفي... فجأة وجدت رئيسي المباشر يدعوني إلى مكتبه... و كانت هناك في كامل أناقتها التي تظهر جمالها رغم كبر سنها... كنت قد رأيتها من قبل مع زملاء آخرين يعملون في شركة أخرى... قابلتهم في العديد من المؤتمرات و الندوات. و حينها تذكرتها في الجامعة... لقد كانت من أجمل فتيات الجامعة آنذاك إلى الحد الذي جعل الكثيرين من الشباب يرهبون حتى محاولة التقرب إليها... أما أنا، فقد كنت أسبقها بعام دراسي و كنت على علاقة بأخرى أهتم بها و تهتم بي كثيراً، فلم أكن ألقي إليها بالاً أو أضعها في حساباتي. مرة أخرى أفقت من الذكرى على صوت رئيسي يقول: "الدكتورة ناهد ح تكون معاك و تحت إدارتك، و ح تبدأ العمل من بكرة على طول". هززت رأسي مضطراً للموافقة... فلقد أجرى هو المقابلة الشخصية لها و قبلها، فماذا عساي أن أقول؟ رغم أن الفارق بيننا سنا و أقدمية في التخرج هو عام واحد، إلا أنني كنت في مركز أعلى منها بفارق نظراً لشهاداتي العليا و دراساتي العديدة بعد التخرج، و خبرتي النادرة داخل البلاد و خارجها. فلم تكن لتنافسني في شيء و لم لتطمع حتى في أي وضع أفضل مم تم تعيينها عليه. و طبعا وصل إلى مخيلتكم الآن تصور تقريبي لسننا... فلسنا الشباب الصغار الذين تجرفهم تيارات المشاعر و الشهوانية... لكننا في شننا هذه نبحث عن سد احتياجات نفسية و جسدية لا مناص من إشباعها... مضى وقت غير قليل و أنا غير مقتنع بتعيينها أصلاً ، و هي تحاول إرضائي من أجل المحافظة على الوظيفة. كنت جاد جداً معها ، أحاول أن أكون مهذبا ، و أقول لنفسي أن لا ذنب لها، فما حدث كان خطاً إدارياً و ليس من ناحيتها. كان تعيينها أيضاً مبكراً جداً و أحيانا لا يكون لها عمل تقوم به... فتأتي إلي تعرض استعدادها للقيام بأي عمل أو أية مساعدة حتى تظهر أنها ذات فائدة. و مع الوقت بدأ شعوري نحوها يهدأ حيث شعرت أن بداخلها حزن دفين... و ذات يوم طلبت الانصراف فجأة حيث وصلتها مكالمة هاتفية تفيد بأن زوجها مريض جداً و في حالة خطيرة. سمحت لها بالمغادرة على الفور، بل أنني أرسلت معها سيارتي و سائقي ليوصلها. علمت من سائقها أنها تسكن في نفس منطقتي بل على بعد حوالي الكيلوين فقط. في اليوم التالي طلبتها إلى مكتبي و سألتها عن حال زوجها ... كان يبدو عليها تعب شديد ، و قالت أنها تقريباً لم تنم في ليلتها السابقة. و طمأنتني بأن حالة زوجها الآن مستقرة. قالت أيضاً أن زوجها مريض بالقلب منذ فترة، و من سخرية القدر أنه هو نفسه طبيب متخصص في أمراض القلب. و هذا مما يزيد حالته لأنه يعرف كل ما يمكن أن يحدث في حالته من تطورات. و لكي أكسر حدة الجدية و الحزن في الجلسة، قلت مسرياً عنها: "آه ... عرفت دلوقت... هو متخصص قلب و عشان كده هو اللي قدر على قلبك من زمان" ضحكت بنعومة و دلال و قالت: "لا، لا... ده مش تخصصه خااالص" و نظرت إلي في عمق عيني نظرة لم أفهمها وقتها و سرحت فيما تقصد من تعليقها... ثم قالت: "أنا متشكرة جداً على اهتمامك بي" قلت لها: "فين الاهتمام ده؟ أنا ما عملتش أي حاجة" قالت : "لأ إزاي؟ هو فيه حد بيسأل في حد اليومين دول؟" قلت: "أنا دايماً تحت أمرك"... و أكملت: "لكن قولي لي... هي دي أول مرة جوزك يتعب للدرجة دي؟" قالت: "لأ من زمان و هو تعبان زي ما حكيت لك... و ممنوع من حاجات كتير عشان تستقر حالته.. و مش دايما يسمع الكلام... و حتى لو سمع الكلام... برضه من وقت للتاني تيجي له أزمات زي دي. ده حتى مش بيشتغل من فترة لأنك مل بقاش قادر... عشان كده أنا لازم أستمر في الشغل باستمرار... يعني كتير بأحس إني أنا الراجل... من نواحي كتير مش بالاقي أنوثتي... لكن أعمل إيه؟ النصيب كده" من وقتها شعرت أنها محرومة أيضاً من الجنس لا محالة... و دار في ذهني حديث مع نفسي... لكل ظروفه... فأنا أتمتع بصحة جيدة، و زوجتي أيضاً ، لكننا لسنا على وفاق منذ سنوات، و نعيش معا تحت سقف واحد من أجل أطفالنا فقط... و أصبحنا لا نطيق الجنس معاً... حتى خلت في بعض الأوقات أني فقدت كل قدراتي... أم تراني زهدت النساء؟ لم أكن أدري على وجه التحديد.... ... و بعد هذا اليوم تغير أسلوب كلامنا سوياً و أصبح هناك المزيد من القرب و التقرب و أصبح الحرج بيننا أقل بكثير عما مضى... حتى رسائلنا على البريد الإلكتروني... كانت أولاً تتعلق بالعمل فقط، أو على الأكثر تبادل طرائف أو حكم كما يفعل الجميع بتحويل ما يعجبهم من رسائل. منذ ذلك اليوم تغير هذا شيئا فشيئا... و الغريب أن هي من بدأت بذلك: أرسلت إلي نكتة خارجة معنى و لفظاً... و عندما رددت عليها بتعليق يوضح أن ذلك أعجبني، كنت أتصور أنها ستدعي أن النكتة أرسلت خطاً و أنها لم تعني ذلك أو... أو... غير أن ذلك لم يحدث، و على النقيض بدأنا كلانا في تبادل مثل هذه النكات و الأحاديث الخارجة على البريد الإلكتروني، ثم بدأت "أحشر" في كلامي معها وجها لوجه مثل تلك الألفاظ الخارجة ... و لم تبدي لي أي حرج مرة واحدة... و تدريجيا اعتاد كلٌ منا على الآخر و أصبح جو العمل أكثر إمتاعا و أكثر انسجاماً. إلى أن جاء ذلك اليوم... كانت مجهدة و لم تنم جيداً و كنا نشرب القهوة في مكتبي و نتجاذب أطراف حديث ودي لا علاقة له بالعمل. و أثناء الحديث بدأت تشد عضلاتها و تمد جسدها الرشيق الممشوق كقطة فاقت لتوها من نعاسها و تمطت في كسل لذيذ... حركت يداها إلى أمام بطنها، و شبكت أصابعها... ثم حركت ذراعيها و رفعتهما إلى ما فوق الرأس ثم إلى الوراء و أبقيتهما كذلك للحظات... شدت تلك الحركة جزعها و أظهرت رشاقتها... بل أبرزت ثدييها كما لم أرهما من قبل.. و للمرة الأولى أدركت الحجم الحقيقي لثدييها الجميلين... و استدارتهما التي تشبه بنات العشرين... و يبدو أن بدت الدهشة على وجهي، فقالت لفورها: "مالك؟ فيه إيه؟ سرحان في إيه؟ قول على طول من غير ما تفكر" فقررت فوراً استغلال الفرصة و كأنني لم أعني ما أقول... قلت: "أبداً .. مش سرحان و لا حاجة... بس أول مرة آخد بالي أد إيه جسمك حلو..." قالت: "يا سلام... فين اللي حلو ده؟ مرسي على المجاملة على أي حال... كلك ذوق" قلت: "لأ بجد... جسمك يجنن... انتي مخبياه تحت اللبس الواسع اللي بتيجي بيه الشغل ده" إحمر وجهها قليلاً و حولت وجهها بعيداً عن وجهي ثم قالت في استحياء: "مرسي... لكن ايه اللي بان من جسمي عشان تلاحظ للدرجة دي؟" قلت لها : "إعملي نفس الحركة بتاعة مد الذراعين لأعلى مرة تانية و أنا ح أقول لك" و في أثناء شد ذراعيها لأعلى، تحركت من مقعدي فوراً متجهاً إليها... أمسكت بيديها في وضعهما، كمدرب يوجهها رياضياً قائلاً: "أيوه... خليهم كده... شوفي بطنك مشدودة إزاي؟" و لمست بطنها براحة يدي فانتفضت في حركة كمن مسته الكهرباء ... رفعت يدي ممن على بطنها و أكملت حديثي: " و صدرك... شوفي أد إيه مشدود و مدور؟" و هنا كنت قد وصلت إلى ما وراء مقعدها، و وضعت كلا يدي على ثدييها مباشرة... قالت بصوت يشبه الأنين كمواء هرة :"لأ ... أرجوك ... بلاش كده... " غير أنها لم تحاول إبعاد يدي أو حتى إنزال ذراعيها، كمن شلت حركتها و لم تعد تدري ماذا تقول أو تفعل... لم أعر كلامها اهتمام... و بدأت أدلك ثدييها معا برقة و نعومة... ثم بحركة دائرية سريعة تارة ثم بطيئة تارة أخرى... لكن برقة و دون فرك مؤلم... رفعت رأسها إلى أعلى و مدت ركبتيها للأمام و أغمضت عينيها و لم تقل أي شيء. استمررت في تدليك ثدييها و بدأت أزيد الضغط قليلاً و ملأت كفي بهما... ثم أخذت أمسكهم بالتناوب فعندما أزيد الضغط على الأيمن أخفه عن الأيسر و العكس بالعكس... تطاولت أناتها... "أوووه .... آآآه ... أأوووف.... أرجوك .... كفاية... كفاية... مش قادرة..." و مع إحساسي باستمتاعها بلمساتي، بدأت أشعر بهياج شديد و بدأ قضيبي ينتصب مذكراً إياي بأيام الشباب التي طالما افتقدت... بدأت أحرك أصابعي حول حلماتها برقة... انتفض جسدها مرة أخرى و اطلقت "آآآآآهة طويلة" ثم قالت: "أرجوك كفاية... لو حد دخل دلوقت تبقى مصيبة" تركتها للحظة و ذهبت فأوصدت الباب... و كانت في مكانها كما تركتها... غير قادرة على أي حراك... حتى لم تفتح عينيها الجميلتين و كأنها لا تريد أن يضيع منها الإحساس الذي طالما افتقدته... عدت إلى موقعي الأول و عندما لمست ثدييها مرة أخرى وجدتهما قد ازدادا صلابة، و قد انتصبت حلماتهما فبدتا واضحتين بالنظر و ليس فقط باللمس... وضعت إحدى يدي على صدرها تتنقل بين الثديين البديعين و تركت الأخرى تعربد كما يحلو لها... بادئة ببطنها... فتحسستها ثم بدأت أدلكها و أترك أصابعي تغوص داخل سرتها... و خافت أن يعلو صوتها فوضعت أحدى كفيها بين أسنانها و استمرت في الأنين، بل الغنج بصوت يثير قبيلة رجال من على بعد أميال... و كنت أبعد سنتيمترات فقط عن كل جزء فيها... أمسكت بكفها مخرجاً إياه من فمها، و قربته من فمي و قبلته من ظاهره، ثم من باطنه أيضاً برقة فرسان العصور الوسطى... شدت يدها ممسكة بكفي و قربته إلى فمها، فقبلت كفي بدورها... و لم استطع الانتظار وقتها... فانحنيت عليها و طبعت قبلة طويلة على فمها... أعادت القبلة كمن تتمنع و هي راغبة... فشددت إحدى شفتيها بين شفتي، و بدأت أمصها في رقة و رغبة عامة في آن واحد... ثم دفعت بلساني على داخل فمها، فأخذته و مصته كمن تريد ابتلاعه.... تبادلنا مص الأسن و الشفاه... ثم أمسكتها من تحت إبطيها و جذبتها إلى أعلى حتى وقفت... احتضنتها فكانت إحدى يدي في وسط ظهرها و الأخرى على طيزها تشدا جسدها إلي جسدي حتى أحسسنا أن ضلوعنا اختلطت ببعضها البعض و كأننا أصبحنا كيان واحد... توقفت عن التقبيل للحظة لأنظر إلى وجهها الجميل لأتمتع به في هذه الحالة، حيث كنت متأكدٌ أنني سأراه كما لم أره من قبل و هو تعلوه كل تعبيرات الرغبة و الإثارة و الهيجان الذي افتقده كلانا منذ زمن... نظرت بعمق إلى داخل عينيها، و كان لها عينان ذهبيتان... أطلنا النظر في عيون بعضنا البعض، ثم أخفت رأسها في صدري... فكان آخر ما رايته من عينيها ضوء شارد اخترقني إلى الأعماق... كشعاع تخلصت منه نجمة و هي تهرب في طيات السحاب.... تحسست شعرها الذهبي الناعم... و تركت راحة يدي تضغط على مؤخرة رأسها فجذبت رأسها إلي ملقية بشفتيها بين شفتي مرة أخرى... شعرت أنني أريد أن أتنازل عن التنفس عن أن أتركها تبتعد... كان قضيبي في ذروة انتصابه، منتفخاً حتى حسبته سينفجر... و كنت أضغطه على عانتها... و تضغط هي أيضاً بدورها و كلما شعرت به زادت في مص شفتي و لساني... كنت أضغط طيزها إلي بقوة و أدلكها في حركة دائرية... كانت متوترة بعض الشيء في أول الأمر فشعرت بعضلات طيزها منقبضة صلبة، ثم لانت شيئاَ فشيئاً و أصبحت في ليونة وسادة ناعمة يلقي عليها الرجل كل متاعب يوم شاق طويل... عندما استرخت تاركة نفسها لمداعباتي، بدأت أشعر بفلقتي طيزها تتباعد و تجتمع مع كل حركة، و ذهب فكري و خيالي أن تلك الحركة لابد و أن تفعل نفس التأثير مع شفتي كسها... فقد باعدت بين ساقيها تدريجيا، لست أدري هل كان ذلك بغرض الحصول على اتزان أكثر لوقفتها، أو كان بتأثير الإثارة ة الهيجان الذي عانيناه معاًً... و تدريجيا شدت نفسها لأعلى، و شبت حتى تتغلب على فارق الطول بين قامتينا... كان هذا من شأنه مزيد من الالتصاق ... و شد أكثر للخصر و البطن... مما جعل بنطلونها أوسع... فترك ليدي المجال لتنزلق أسفل ظهرها.... و ما أن لمست الكيلوت النايلون الرقيق الذي بالكاد يغطي أجزاء صغيرة من طيزها و بدأت أتحسسها... حتى انتقضت و حاولت إبعادي عنها و هي تأن: "لأ... لأ... و آخرتها؟ .... أرجوك كفاية كده" كانت تمتم بهذه الكلمات و ما زالت شفتيها بين شفتي... مما زادني إثارة... أدخلت يدي إلى داخل الكيلوت و تحسست طيزها عارية... و يالها من منطقة جميلة مثيرة لنا اثنينا... شديدة الطراوة و النعومة... مكتملة الاستدارة ... دلكتها بكل ما استطعت من قوة و بدأت أهمس في أذنيها: "ما تخافيش... مش ح أضايقك أو أتعبك في أي حاجة... انتي كمان نفسك في كده و أكتر... أنا حاسس بيكي و حالي من حالك" قلت هذا و عدت إلى القبلات مرة أخرى.... و وصلت بيدي بين فلقتي طيزها الرائعة و لمست الخرم... انتفضت في فزع و قبضت عضلاتها مرة أخرى... ثم مدت يدها إلى الخلف ممسكة بيدي تخرجها من داخل البنطلون... و لم أشأ أن أغضبها على الأقل في المرة الأولى فطاوعتها و أخرجت يدي... و نفس اللحظة مددت يدي الأخرى على صدرها بين ثدييها... محاولا التعامل مع أزرار البلوزة... فككت الأول فاستوقفتني أيضاً قائلة: "انت ما بتتعبش؟" قلت: "احنا الاتنين تعبانين أصلا"... خلينا نريح بعض" تركتني ألامس الجزء الأعلى من أحد ثدييها العظيمين، الجزء الذي فوق مستوى الصديرية ... و عندما حاولت إخراجه أو إدخال يدي شهقت شهقة شديدة و أمسكت بيدي بقوة و نزعتها إلى الخارج ، و قبلتها مراراً و قالت: "أرجوك... كفاية كده... ح نروح في داهية... عشان خاطري كفاية كده" قلت لها: "لكن...." قاطعتني: "و حياتي عندك... أنا بقالي سنين ما حدش جه جنبي خالص.... تعبت قوي"... قبلتها على جبينها ، ثم أخذت يدها الصغيرة بين كلتا يدي و ضغطت عليها و قبلتها برقة متناهية و همست: "على راحتك... أوعدك عمري ما ح ازعلك ابداً ". عدلت من هندامها، و عادت إلى مقعدها أمام مكتبي، و اتخذت أنا مقعدي مرة أخرى، و تحدثنا في أشياء بعيدة كل البعد عن الجنس أو الحب أو العمل... فقط حتى نهدأ و نستطيع استكمال اليوم دون أن يلاحظ أحد أي شيء. عادت إلى مكتبها، و لم نتحدث طيلة اليوم. و حين جاء موعد الانتهاء فاجأتني بمكالمة هاتفية ... قالت: "دكتور... السواق أخد العربية و راح مشوار و لسة ما رجعش... كلمته على الموبايل قال إن ااعربية عطلت منه في الطريق و مش قادر ييجي... أعمل إيه دلوقت؟؟؟ كل موظفين الشئون الإدارية مشيوا و ما فيش حد يدبر لي وسيلة مواصلات. حتى زمايلنا كلهم بيمشوا في الميعاد بالضبط... ممكن تقول لي أتصرف إزاي؟" قلت لها: "يعني ما فيش غيري أنا و انتي بس؟" قالت لي: "أيوة... و طبعاً بتوع الأمن ع البوابة تحت... كلهم مشيوا" قلت: "أوكي... أنا ممكن آخدك معايا أوصلك... ما هو مش معقول أسيبك كده للظروف" قالت لي: "ربنا يخليك... الظاهر ما فيش حل تاني. لكن انت ح تتأخر و لا إيه؟" قلت لها: "لأ مش كتير... أخلص بس شوية الشغل اللي في إيدي دول و نمشي على طول... ممكن تيجي تقعدي معايا هنا بدل ما انتي وحدك كده"... قالت: "أنا حاجي عشان أساعدك و نمشي أحسن انت ممكن تنسى نفسك في الشغل خالص" قلت: "ياللا.. انا في انتظارك" و طبعا لم يكن عندي ما يستدعي التأخير، و لكني فقط وجدتها فرصة سانحة لنكمل ما بدأنا... فمنذ كانت معي المكتب لم أستطع العمل أو التفكير في أي شيء سواها و ما حدث بيننا... كنت مليء بسعادة مراهق حصل على أول قبلة.. أو شاهد امرأةً عارية لأول مرة ... ملأ تفكيري شيء واحد: كل هذه الإثارة و المتعة و الانتصاب الذي قاربت من نسيانه... كيف لا يحدث لي مع زوجتي منذ زمن؟ و إذا كان هناك عيب بي أو مرض أو ما شابه... فكيف حدث العكس الآن؟؟؟ إذاً فالعيب ليس مني... و إني تقريبا لمتأكد أنني لو أكملت معها ما بدأته هذا الصباح لكان رد فعلي مختلف تماماً و لو مضيت في عملية جنسية كاملة لأديت أداءً كما عهدت نفسي منذ سنين مضت.... و في خضم هذه الأفكار سمعت صوتاً يهمس في أذني: "سرحان في إيه بس؟ هو ده الشغل اللي ح تخلصه عشان نمشي؟" كانت هي بالطبع... نظرت إليها بابتسامة قائلاً: "أهلاً... تصدقيني لو قلت لك إني سرحان و بافكر فيكي إنتي؟" قالت دون تردد: "أصدقك لو قلت أي حاجة" ... قلت لها: "اتفضلي استريحي" و ذهبت نحو الباب دون أي تردد لأوصده. قالت: "أنت ح تعمل إيه تاني؟ إحنا مش اتفقنا إننا مش....." و لم تستطع أن تكمل جملتها حيث كانت شفتي فوق شفاهها تقبلها، بل تمتص رحيقها بقوة من يشرب من نبع عذب بعد عطش أيام طويلة في رحلة في صحراء مقفرة. و سال لعابها في فمي فكان لي أحلى من العسل، و تحركت كل مشاعري و أحاسيس... و بدأ قضيبي بالانتصاب من فوره... ضممتها إلي بقوة، و ضمتني هي الأخرى، و كانت تمص شفتيّ بطريقة أشعرتني أنها قررت أن لا مزيد من المقاومة و قد أطلقت لرغبتها العنان... شعرت أنها لا تقوى على الوقوف أكثر من ذلك، فحملتها و هي ما زالت بين ذراعيّ و رفعتها لأجلسها على المكتب، و باعدت بين ساقيها داخلاً بينهما بفخذيّ ليلاصق صدري صدرها... و استمررت في تقبيلها و يداي تمرح بين ظهرها و شعرها و الجزء الأعلى من طيزها... نزلت بقبلاتي على خدها، ثم رقبتها، و خلف الأذن ثم بدأت بالتقبيل و الدغدغة بين رقبتها و كتفها... رفعت رأسها و أغمضت عينيها و لم تقل شيئاً. و بينما أنا كذلك، تسللت يدي لتفتح أول أزرار البلوزة الحريرية الناعمة و بدأت قبلاتي تغير اتجاهها لتتبع آثار يدي في الفتحة التي تصنعها الأزرار المنفتحة واحد تلو الآخر. بعد الزر الثالث ظهر أمامي ثدييها كاملين في صديرية صنعت من "الساتان" الكحلي يظهر بياضها بشكل أجمل ، و كان يظهر من ثدييها أكثر مما يخفي... زحفت بقبلاتي إلى ذلك الجزء الظاهر و كم كان ناعماً طريا... بدأت بدغدغة ثديها الأيسر ... و لما لم تبدي هي أي اعتراض، أمسكت الأيمن بيدي اليسرى و أخذت أداعبه في رقة. بدأت تأن بأصوات حيوانية أشبهه بمواء هرة تحاول دعوة ذكور الحي كله في فصل الربيع... ربت بيمناي على طيزها قليلاً ثم تسللت تلك اليد من تحت البلوزة إلى منتصف ظهرها فعاجلت قفل الصديرية فانفتحت و تباعد شقي حزامها إلى جانبي ظهرها تحت تأثير المطاط به... و بالطبع شعرت هي بذلك و لكنها لم تبد أي اعتراض، بل علا موائها و بدأت تمتم بألفاظ غير مفهومة و لم أبذل جهداً في فهمها. كنت مازلت أقبل و أدغدغ ثديها الرائع ، فاعتدلت شبه واقفٍ و مددت كلتا يدي إلى جانبي الصديرية من الداخل، و بحركة خبير مع ضغط جانبي الثديين بحنان، دفعت بهما إلى خارج الصديرية، فاندفعا مترجرجين كسجناء فتحت لهم الأبواب بعد طول كبت و مرارة انتظار... تركتهما معلقين على الصديرية للحظات أمتع ناظري بتلك المفاتن التي فاقت كل توقعاتي... كان كل ما فيهما منتظم بشكل يثير التعجب، بل الجدل... فكانا يميلان للاستطالة حيث كانا كبيرين نسبياً أو لنقل "فوق المتوسط" و الجزء الأسفل منهما و الذي يمثل حوالي الثلثين يستدير في شكل رائع طبيعي جداً... أما الحلمتين فكانتا ورديتين كلون شفتيها... و الدائرة الوردية الجميلة حول الحلمة منتظمة الاستدارة متناسبة الحجم ... و كان الثديين يترجرجان مع كل حركة تقوم بها... ترجرجا عندما بدأت في مداعبة شعري خلف راسي و هي تراقبني أشاهد و استمتع بجمال ثدييها... و قطعت حاجز الصمت قائلاً: "هو فيه كده؟ بزازك تجنن..." قالت: "عجبوك؟" قلت: "عمري ما شفت كده... جُمال قوي يا "نهودة" ... مش برضة اسم "ناهد" من "النهود"... يعني "البزاز"؟" ضحكت في أنوثة طاغية قائلة: "واحدة صاحبتي كانت دايماً تقول لي كده" قلت لها: "و صاحبتك دي شافت بزازك فين و إزاي؟" قالت و هي تحاول إخفاء شيئاً: "هي يعني لازم تشوفهم عشان تقول كده؟" قلت: "لأ طبعاً بس أنا حسيت كده مع دي بالذات" قالت: "بعدين أبقى احكي لك"... قلت لها: "على رأيك... إحنا مش فاضيين دلوقت" . عدت إلى النهود الجميلة... أمسكتهما كليهما بكلتا يديّ و بدأت في ضغطهما برفق... كان هذا يبرز الحلمات أكثر فانحنيت عليهما أقبلهم بالتناوب، واحد تلو الآخر... أخذت إحدى حلماتها بالكامل في فمي و ساعدتني بحركة من كتفها و جزعها و كأنها تصب خمر ثديها في كأس فمي المشتاق... كانت حلماتها منتصبة كقضيب شاب مراهق صحا لتوه من حلم احتلم فيه حتى النشوة... أخذت أمصها، بل أرضعها كطفلٍ جائع... و امتثلت لحركاتي فأخذت تساعدني بحركة مضادة لتدخل أكبر جزء ممكن من ثديها مع حلمتها ثم ترجع إلى الوراء و تعيد الكرة... قلت لها مشجعاً: :أيوة كده... نيكيني ببزك في بقي... كمان... أممممم" .... فأثارتها كلماتي و ازداد و علا أنينها. شددت نهدها لأخرجه من فمي و ما زلت أمصه فأحدث صوتاً كقبلةٍ عالية، و آلمتها المفاجأة و شد الحلمة بفمي فتأوهت "أمممممم... آآآآييييي... " قلت لها: "أموت في لبونتك دي..." ابتسمت و لم تقل شيئاً و كأنما تخاف أن تفيق من نشوتها.... وضعت يدها على خلف رأسي لتوجه حركاتي كأنها تقول: "لا تتوقف... لا تحرمني من هذه المتعة"... أخذت تلك الحلمة بين أصابعي و بدأت أدلكها، و تناولت الأخرى بفمي أرضعها كالأولى ... و كانت ما زالت ترتدي البلوزة شبه مفتوحة بالكامل، و الصديرية معلقة على كتفيها... فككت الزرين المتبقيين من البلوزة و خلعتها... ثم شددت الصديرية من الأمام فساعدتني هي لتخلعها... فاستراح نهداها على جزعها في بقايا رجرجة أو لـنُسَمِّها رعشة زادت من جمالهما.. تركت الملابس جانباً على المقعد و احتضنتها لأشعر بحرارة جسدها و يا لروعة إحساس جسدها على جسدي... كان إحساسي بثدييها على صدري مضغوطين بينها و بيني مثير للغاية... وضعت يدي عل بطنها أتحسسها، و ضغطت بإبهامي في سرتها و تحسست بطنها في حركة دائرية. و بدأ جسدها يهتز بعنف لا سيما بطنها... و شعرت بها تأتي شهوتها... فحاولت أن أقويها من جانبي و أتحسس كسها فأبعدت يدي عنه متمتمة: "لأ، لأ... سيبه في حاله..." و تشبثت بي بقوة هي تئن و تغنج ... و أنا أحس لبنها يندفع زخات ، زخات... كموجات بحر ثائر...حتى هدأت... نظرت إلى بنطلونها البيض بين فخذيها فوجدته مبتلاً كأنها بالت... فأظهر تفاصيل كسها بشفريه المتورمين... اقتربت أشمه فكان له رائحة لا توصف إلا أنها أثارتني أكثر و أكثر.... حاولت الإمساك به فأمسكت بيدي لتبعدها عنه، و حركت رأسها الجميل يميناً و شمالاً معتذرةً عن السماح لي بتلك السعادة... أخرجت زبي من البنطلون، ثم فككت الزر ليعطيه مجالاً أكبر من الحركة و الراحة و كان منتصباً في صلابة قطعة من الحديد، وضعته في المنتصف بين نهديها البديعين و أحطتهما بيدي من الجانبين ضاغطاً عليه بهما، و بدأت في تحريكه إلى أعلى بينهما فتقترب رأسه من فمها... ثم اسحبه للخلف و أسفل مرة أخرى... و أخذت أكرر تلك الحركة فشعرت بها ترتعش ثانيةً و تأتي بدفعات أخرى من لبنها، بل عسلها من ذلك الكس المحروم ... حاولت أن أدخل رأس زبي في فمها كلما تظهر من بين نهديها، لكنها رفضت حتى النظر إليه... كانت ما تزال مغمضة عينيها و حينما لمست رأسه شفتها أبعدت رأسها إلى الجانب بسرعة خاطفة قبل أن تضعف و تستجيب... لم أكن في حالة تسمح لي بالإقناع و المفاوضات فأكملت ما أفعله سائلاً إياها: "مبسطة كده و أنا بانييك بزازك الحلوين؟" أومأت برأسها موافقة... قلت لها: "قولي حبيبتي... خليني أسمعك" قالت في حرج بصوت كأنه تمتمة: "قوي ... مبسوطة قوي... إحساس لذيذ ع الآخر... نيكهم كمان...كماااااان" وكنت قد وصلت إلى ذروة متعتي و نشوتي و أحاول الإمساك حتى أطيل المدة قبل أن أقذف ... لكن هيهات... فبدأت بصب نيرا

source https://www.milfawi.net/topic/319-%D8%B2%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%82%D8%B5%D9%87-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3/?do=findComment&comment=327

ألبوم نودز كامل لبنت أندر إيدج مصرية جميلة جدا

شرموطة مراهقة عايزه تنكي شبة منة عبد العزيز

source https://www.milfawi.net/topic/264-%D8%A3%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%85-%D9%86%D9%88%D8%AF%D8%B2-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%AA-%D8%A3%D9%86%D8%AF%D8%B1-%D8%A5%D9%8A%D8%AF%D8%AC-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D8%A7/?do=findComment&comment=272

الاثنين، 14 نوفمبر 2022

لبلبة

لبلبة (14 نوفمبر 1946 -)، ممثلة وفنانة استعراضية مصرية اسمها الحقيقي نينوتشكا مانوك كوبليان، ولدت في مدينة القاهرة من أسرة ذات أصول أرمنية، عملت في الفن منذ طفولتها عن طريق تقديمها لفقرات تقليد الفنانين التي اشتهرت بها في هذه الفترة، واستمرت على مدار عقود طويلة في العمل السينمائي لتقدم العديد من الأعمال المتنوعة بين الدرامي والكوميدي. عن حياتها هي ابنة عمة الفنانة فيروز والفنانة نيللي، بدأت لبلبة بالعمل في مجال السينما وهيَ في الخامسة من عمرها واشتهرت بتقليد المشاهير، ثم درست الباليه الكلاسيكي وعملت بالغناء ولها 268 أغنية منهم 30 أغنية للطفل. حصلت على أكثر من جائزة كأحسن ممثلة أهمهم جائزة بينالي السينما العربية من معهد العالم العربي في باريس عند دورها في فيلم «ليلة ساخنة» من إخراج عاطف الطيب سنة 1996، كما فازت بنفس الجائزة كأحسن ممثلة في مهرجان «كل أفريقيا» بكيب تاون، جنوب أفريقيا سنة 1996 عن دورها في نفس الفيلم. عملت كطفلة بطولة 6 أفلام أهمهم «حبيبتي سوسو» إخراج نيازي مصطفى والذي قام باكتشافها، «البيت السعيد» من إخراج حسين صدقي، «أربع بنات وضابط» من إخراج أنور وجدي. استمرت مسيرتها الفنية حتى الآن وقامت ببطولة 85 فيلم أهمها «ليلة ساخنة» إخراج عاطف الطيب، «جنة الشياطين» إخراج أسامة فوزي، «عصابة حمادة وتوتو» و«في الصيف لازم نحب» إخراج محمد عبد العزيز، «برج العذراء» إخراج محمود ذو الفقار، «احترس من الخط» و«معالي الوزير» إخراج سمير سيف، «إسكندرية - نيويورك» و «الآخر» لـ يوسف شاهين، «حسن ومرقص» إخراج رامي إمام، وثلاثة أعمال في الدراما التليفزيونية «صاحب السعادة» و«مأمون وشركاه» إخراج رامي إمام، «الشارع اللي ورانا» إخراج مجدي الهواري. اشتركت لبلبة كعضو لجنة تحكيم في 6 مهرجانات دولية في باريس وفالنسيا ودبي وبيروت والمغرب والسويد. وأيضًا كانت في 16 مهرجان عربي كعضو لجنة تحكيم. حياتها الشخصية تزوجت مرة واحدة من الفنان حسن يوسف، ولكنهم انفصلا في عام 1972، ولم ترتبط لبلبة مرة أخرى. أعمالها الأفلام 1951: حبيبتي سوسو 1952: البيت السعيد 1954: يا ظالمني 1954: أربع بنات وضابط 1955: الحبيب المجهول 1960: النغم الحزين 1962: قاضي الغرام 1964: نمر التلامذة 1966: آخر العنقود 1966: إجازة بالعافية 1967: شنطة حمزة 1968: المليونير المزيف 1970: رحلة شهر العسل 1970: برج العذراء 1972: زواج بالإكراه 1972: بنت بديعة 1973: شيء من الحب 1973: الشياطين في إجازة 1973: السكرية 1973: البنات والمرسيدس 1974: فى الصيف لازم نحب 1974: عريس الهنا 1974: عجايب يا زمن 1974: حكايتي مع الزمان 1974: البنات والحب 1974: 24 ساعة حب 1975: مين يقدر على عزيزة 1975: احترسي من الرجال يا ماما 1976: مولد يا دنيا 1976: سيقان في الوحل 1976: المزيكا في خطر 1976: الحساب يا مدموازيل 1977: بص شوف سكر بتعمل إيه 1977: المرايات 1977: ألف بوسة وبوسة 1978: مغامرون حول العالم 1978: سكة العاشقين 1978: حب فوق البركان 1978: امرأة بلا قلب 1978: القضية المشهورة 1978: الجنة تحت قدميها 1978: البعض يذهب للمأذون مرتين 1979: خلي بالك من جيرانك 1979: الرقص على أنغام البارود 1980: سطوحي فوق الشجرة 1980: بذور الشيطان 1981: اللي ضحك على الشياطين 1981: 4-2-4 1982: عصابة حمادة وتوتو 1982: رجل في سجن النساء 1983: إنهم يسرقون الأرانب 1984: لك يوم يا بيه 1984: صديقي الوفي 1984: إحنا بتوع الإسعاف 1984: احترس من الخُط 1985: محطة الأنس 1985: شيطان من عسل 1985: أولاد الأصول 1986: بكره أحلى من النهارده 1986: المخبر 1988: ضحية حب 1989: جيران آخر زمن 1989: الكداب وصاحبه 1990: امرأة تحت الاختبار 1990: الشيطانة التي أحبتني 1992: ضد الحكومة 1993: لهيب الانتقام 1995: ليلة ساخنة 1999: جنة الشياطين 1999: الآخر 2002: معالي الوزير 2002: النعامة والطاووس 2004: عريس من جهة أمنية 2004: إسكندرية نيويورك 2005: فرحان ملازم آدم 2005: بوحه 2006: وش إجرام 2008: حسن ومرقص 2009: يوم ما تقابلنا 2009: البيه رومانسي 2010: عائلة ميكي 2013: نظرية عمتي 2013: فيلا 69 2014: الفيل الأزرق 2019: كازابلانكا المسلسلات 1996: الحفار 2014: صاحب السعادة 2016: مأمون وشركاه 2018: الشارع اللي ورانا 2022: دايما عامر المسرحيات المتشردة 1975: قصة الحي الغربي المسلسلات الإذاعية يوم مالوش آخر عاشور رايح جاي

source https://www.milfawi.net/blogs/entry/3-%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A8%D8%A9/

Welcome to Pages

Welcome to Pages! Pages extends your site with custom content management designed especially for communities. Create brand new sections of your community using features like blocks, databases and articles, pulling in data from other areas of your community. Create custom pages in your community using our drag'n'drop, WYSIWYG editor. Build blocks that pull in all kinds of data from throughout your community to create dynamic pages, or use one of the ready-made widgets we include with the Invision Community. View our Pages documentation

source https://www.milfawi.net/articles.html/articles/welcome-to-pages-r1/

السبت، 12 نوفمبر 2022

الجمعة، 11 نوفمبر 2022

قصص سكس نيك الجارة الجديدة فى تانى يوم ساكنه العمارة

قصص سكس نيك الجارة الجديدة فى تانى يوم ساكنه العمارة قصص سكس نيك الجارة الجديدة فى تانى يوم ساكنه العمارة قصص سكس عربى مصرية تخينة مع جارها وهى لسه ساكنه تانى يوم عرفت تصيد جارها فى الشقة بتاعته وتمسك فى زبه وتمصه وتتناك باوضاع ساخنه ومثيره جدا علي السرير تنام علي بطنها وتمتع كسها الهايج واحلي اهات مصريه مولعه نار , قصص سكس عربى نيك شرموطة العمارة التخينة من الجاره العازب بوضعيات مثيرة وساخنة قصص سكس نيك مدام هايجة من زب جارها العازب وازاى عرفت تلعب عليه وتروح الشقة عنده. الغسيل بتاعي وقع علي التندة بتاعة حضرتك قصص سكس أنا كنت نازل النهارده كالعادة لشغلي الساعة 9 إلا ربع وأنا نازل علي السلم سمعت صوت حلو قوي بيتكلم مع حد الصوت ده جديد لأن كل اللي ساكن في العمارة بتاعتي أنا و4 شقق تاني واحدة جنبي وكل فين وفين أما أشوف صاحبتها (ست جامدة جدا) واتنين في تالت دور وواحدة في التاني مخدتش في بالي وجيت نازل لقيت واحدة بتنده عليه هي: لو سمحت يا أستاذ …..يا أستاذ أنا: مين؟ هي: أنا هنا بص فوق أنا: أفندم أي خدمة ؟ لقيت وش سبحان الخلاق بيكلمني ومخبي جسمه ورا درابزين السلم. هي:لو سمحت ممكن طلب؟ أنا: أؤمري يا فندم عيوني؟ هي:طب ثواني واختفت الست شوية وبعدين لقيتها نازلة لابسة روب قماش وهيه نازلة كان فيه بعض من الهوا الخفيف اللي طير حتة صغيرة من الروب من تحت . كانت كافية لألاحظ إن الست دي مش بني آدمة دي ما يتقالش عليها غير أسد ومن العيار التقيل ..نزلت وقالت لي ناهد:أنا آسفة إني هاعطلك أنا:ولا يهمك ناهد: اصلي أنا ساكنة جديد في الشقة اللي فوق حضرتك علي طول ولسه ساكنة إمبارح بالليل. أنا جيت من الشغل الساعة 4 العصر فما لاحظتش إن الشقة اللي فوق فيها حد.. أنا: يا فندم شرفتينا ويا رب نكون جيران كويسين مع حضرتك هي:ربنا يخليك حضرتك زوق قوي ..معلش أنا كنت بغسل و بعدين في حتة من الغسل بتاعي وقعت علي التندة بتاعة حضرتك وحاولت أجيبها من فوق ما عرفتش فممكن حضرتك تجيبها لي أنا: قوي قوي هي: بس أنا مكسوفة قوي أصلها حتة يعني شخصية جدا بس هاعمل إيه للضرورة أحكام أنا: طب حضرتك ممكن تخلي ابن حضرتك أو جوزك ينزل يخدها؟ هي: أنا ماليش غير بنت واحدة عندها 15 سنة وجوزي نايم ولو ضربت جنبه قنبلة مش هيصحى قبل الضهر أصله بعيد عنك من النوع اللي بيشرب أنا: طب اتفضلي يا فندم إحنا هنفضل واقفين علي السلم كده ؟ هي: مرسيه بس أصلي سايبة الغسيل للبنت أنا: لا اتفضلي .. دخلت وإحنا بنكمل كلام.. أنا: هوه جوز حضرتك بيشتغل إيه؟ هي: جوزي كان مسافر بره في عمان وقعد هناك 15 سنة اتجوزني وسافر علي طول وجه السنة دي وهيقعد بس ولاد الحرام هناك علموه الشرب والحاجات دي فمقضيها سكر لحد الصبح بس هوه لسه بيفكر يعمل مشروع هنا في مصر كنا وصلنا للتندة.. أنا: هيه وقعت فين بالظبط؟ هي: هنا جبت سلم وفتحت درفة الألوميتال من فوق عشان أنا عامل فوق التندة حاجة زي الشباك الصغير عشان أقفل الألوميتال الكبير وأفتحه هوه للتهوية…و طلعت على السلم وبصيت لقت حاجة روز مكعبلة في بعض مديت إيدي وجبتها كانت تعتبر ناشفة. هي: من فضلك متفردهاش.. أنا : (بشكل كوميدي) ليه هيه فيها قنبلة ولا إيه؟ هي: (ضاحكة)لا أصلها تكسف شوية. أنا: يا ستي عادي يعني هتكون إيه ؟؟؟ قولتها ونيتي سليمة وفوجئت بالرد!! هي: سوتياني أنا حسيت أول ما سمعت الكلمة إني هاقع من علي السلم بصيت في عينيها لقيت نظرتها اتغيرت 180 درجة نظره كلها كسوف وشرمطة وشهوة…مسكت السوتيان وتعمدت أفرده بشكل يوحي بأنه اتفرد غصب عني هيي: يا خبر!! أنا: مالك ؟ عادي …. بس إيه ده كله ( بهزار) لما فردت السوتيان لقيت حجمه بيقول إنه بيسند بطيختين مصنوعين من الملبن هي:هعمل إيه ما هو من الزمن!! حسيت من كلمتها إننا دخلنا في مرحلة جديدة فبدأت بتحويل أسلوب الكلام ما بين هزار وشرمطة وكان لازم أعمل اختبار قبل الهجوم أنا: إنتي اسمك إيه؟ هي: ناهد. أنا: ما هو باين.. تحولت ضحكتها الأنثوية الرقيقة لضحكة أشبه بضحكه امرأة مومس أو تشتهي الجنس أنا (مكملا) : أمال يعني مش باين عليكي حاجة.. ناهد: لا لا لا حاسب ده بس عشان روب ولابسة من غير هدوم من تحته بس لو ركزت هتلاقي حاجات ممكن تعورك….انت اسمك إيه؟ أنا: محمد ناهد: يعني مش باين!! ضحكنا سوا أنا: إيه رأيك نشرب كوبيتين كابتشينو؟ ناهد: والغسيل ؟ أنا : مش هنكمل حاجة ولا خايفة من بنتك؟ ناهد: لا بنتي لو غبت عنها بالسنين مش هتسأل فيه……هات يا عم خلينا نروق.. دخلت أعمل الكابتشينو وأنا رايح المطبخ قفلت باب الشقة لجس النبض لقيتها عادي وأنا رايح المطبخ بدأت تتكلم معايا ناهد: تلفزيونك ده شكله غريب. أنا: ده مسرح منزلي ناهد: آه انت باين عليك رايق قوي ……….انت متجوز؟؟ أنا: مطلق ناهد: يا حرام أنا: ميصعبش عليكي غالي.. دخلت أعمل الكابتشينو .وجبت الكابتشينو وهيه كانت بتهابر مع التلفزيون عشان تفتحه لقيتها بتقول لي ناهد: انت جايب تلفزيون يبضن عليك؟ أنا: يبضن؟؟؟ ناهد: آه مش إحنا بقينا أصحاب يبقي مالوش لازمة الكسوف أنا: طب مادام مافيش كسوف ما تقلعي الروب اللي محررك ده ناهد: لا دا أنا لو قلعته تبقي مصيبة أنا: هوه فيه حد معانا يا ستي اقلعيه وخدي راحتك ناهد: أوكيه. وقلعت الروب…قلعت الروووووب يا جماعة…..قلعت الروووووب يا إخواننننننننننناااااااااااااا اااااااااااا ويا ريتها ما قلعت. أنا لقيت قدامي علي مستوي نظري كرتين من الجيلي الأبيض جدا وفيهم حبيتين كريز وسط وفلق البزاز عايز زبر حمار يدخل بينه وعلي الرغم من أنها كانت لابسة جلابية بيضا بس كانت مبلولة وكل حاجة باينة..لاقتني متنح لبزازها ومش عارف أتكلم لقيتها بتقول لي.. ناهد:انت عمرك ما شفت واحدة قبل كده ولا إيه ؟ أنا: واحدة وإنتي أي واحدة ضحكت ضحكة شرموطية عالية حسيت إن جوزها صحي منها ناهد: طب أقعد أقعد خلينا نروق ونشرب الكابتشينو وتروح شغلك أنا: كس أم شغلي ناهد: انت قليل الأدب أنا: من بعض ما عندكم عادت الضحكة مرة تاني وبصت لقت زبري زي عمود النور جوه البنطلون فضلت تشرب وتبص لزبري من تحت لتحت وتبص للتلفزيون ولقيتها بتقول لي ناهد: انت مش حران انت كمان؟ أنا: قوي ناهد: طب ما تقلع؟ أنا: لو قلعت أنا مش مسئول فيه حاجات هتضرب وممكن تزعلي؟ ناهد: يا عم اقلع خليه يشم نفسه.. قلعت خالص مالص ملط ناهد:يخرب بيت أبوك إيه ده ؟انت أمك كانت بتتوحم أكيد على حمار ..(وعادت الضحكة) ومنضفه لمين بقى. أنا: للي عايز يدوقه. ناهد: طب ممكن أدوقه؟ أنا : (في ذهول من الموقف كله ) تحت أمرك وبدأت في مص زبري كأكبر عاهرة في العالم بدأت بالراس وهيه ماسكة بيضاني من تحت وفضلت لحد ما بدأت تنيك بقها في زبري وتلحس زبري من تحت وبيضي ناهد: افتح رجلك وارفع نفسك قوي رفعت رجلي وبدأت في لحس الجزء اللي بين بيضاني وخرم طيزي ولسانها عامل زي الصنفرة الناعمة حسيت إن روحي بتتسحب مع كل لحسة من لحساتها…وراحت نازلة على خرم طيزي وفضلت تلحس فيه أكتر من 10 دقايق ناهد: إيه الطيز دي كلها انت بتتناك فيها؟ أنا: يا متناكة هوه أنا زيك يا شرموطة؟ ناهد: طب يلا دوقني لسانك وراحت قالعة الجلابية ولفت توريني طيزها……..ونظرا لجمال طيزها الساحق أنا مش هينفع أوصفه حيث إنها مرفوعة كأنها علي ونش ومشدودة كأنها حديد وطرية كأنها مية وناعمة كأنها إزاز أنا: جوزك الخول ده نايم وسايب الطيز دي لمين؟ ناهد: ليك (وعادت الضحكة) رفعت رجلها الشمال علي إيد الكنبة والتانية على الأرض وبدأت في لحس أشهى كس في العالم نازل منها عسل وأكتر كمان وراحت لافة نفسها ناهد:عليك وعلي طيزي وكسي قطعهم ونامت علي الأرض وفتحت طيزها بإيدها لأول مرة في حياتي يا جماعة بجد ألاقي خرم طيز روز…تصوروا رووووووووز وبدأت ألحس ..ألحس ..ألحس ..ألحس.. ألحس في كسها وفي طيزها لحد ما حسيت إن ريقي نشف … راحت مفلقسة وفتحت كسها اللي مش مطاهر على الآخر .. رحت مدخل زبري وكأنه دخل في فرن وأنا بانيك وأدخل وأطلع وأدخل وأطلع وهيه تصوت وأنا عمال أشتم فيها أنا : يا بنت المتناكة يا شرموطة يا لبوة . وهيه تقول لي : كمان اضربني ؟ xnxx وأنا أضربها علي طيزها و ضهرها … ناهد:اشتمني ؟ وأنا أسب وألعن فيها وهيه ماسكة بزازها وتشد فيهم وراحت لافة ونايمة على ضهرها ورافعة رجليها قوي رحت نايم على بزازها وقعدت أمص في الحلمة وبزازها وتحت بزازها ورقبتها وراجع تاني علي الحلمة . وبعدين قعدت بين رجليها ورفعتها قوي وبدأت أدخله كسها وبعدين أطلعه وأدخله وأعيد تاني أكتر من 50 مرة وما حستش بنفسي غير وأنا واقف وشايلها وشي في وشها ورجليها الاتنين على دراعي وزبري في كسها راشق راشقة من الكتاب وبعمل بيها وضع الكنغر (على فكرة هيه خفيفة قوي ورشيقة قوي) وفضلت لحد ما حسيت بأنها بتتبول على عضوي وهيه بتصرخ ناهد: يا كسسسسسس أمممممممممممكككككككككككك بجيييييييبببب . وأنا في نفس اللحظة كنت بانزل.. ووقعنا إحنا الاتنين سوا علي الأرض لأني حسيت إني جسمي خلاص مش شايلني لأني كنت بانيكها وأنا باتنطط بيها في الشقة .. وارتحنا شوية ورحت شايلها وداخل بيها أوضة نومي ونيمتها وهاتك يا مص في شفايفها وبزازها ونكتها تاني وتالت ورابع ونزلت فيها لما قلت يا بس. بصيت ع الساعة لاقيتها اتناشر الظهر. راحت قايمة بايساني . وقايلة لي : بحبك وفي لمح البصر كانت لابسة الجلابية والروب وقالت لي ناهد: سوتياني ده تذكار يا نور عيوني وطلعت على شقتها…

source https://www.milfawi.net/topic/257-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%89-%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%89-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%B3%D8%A7%D9%83%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A9/?do=findComment&comment=264

روتين رجل الصباح الجديد الخاص بي

روتين رجل الصباح الجديد الخاص بي

source https://www.milfawi.net/files/file/83-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A8%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D8%A8%D9%8A/

الاثنين، 7 نوفمبر 2022

ديوث بيصور مراتة وهى بتغير هدومها وتقلع عريانة

ديوث بيصور مراتة وهى بتغير هدومها وتقلع عريانة

source https://www.milfawi.net/files/file/68-%D8%AF%D9%8A%D9%88%D8%AB-%D8%A8%D9%8A%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D8%A9-%D9%88%D9%87%D9%89-%D8%A8%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%87%D8%AF%D9%88%D9%85%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%B9-%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9/

زانقها ورا العمود فى الشارع وبيعمل معاها واحد خلفي

زانقها ورا العمود فى الشارع وبيعمل معاها واحد خلفي

source https://www.milfawi.net/files/file/66-%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%82%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%B1%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%88%D8%AF-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9-%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF-%D8%AE%D9%84%D9%81%D9%8A/

نودز بنوتة زى القمر بتتصور عريانة وبزازها رمان وطيازها عسل

نودز بنوتة زى القمر بتتصور عريانة وبزازها رمان وطيازها عسل

source https://www.milfawi.net/files/file/62-%D9%86%D9%88%D8%AF%D8%B2-%D8%A8%D9%86%D9%88%D8%AA%D8%A9-%D8%B2%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1-%D8%A8%D8%AA%D8%AA%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D9%88%D8%A8%D8%B2%D8%A7%D8%B2%D9%87%D8%A7-%D8%B1%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D8%B2%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D8%B3%D9%84/

روتين يومي بقمص النوم الاحمر

روتين يومي بقمص النوم الاحمر

source https://www.milfawi.net/files/file/61-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A-%D8%A8%D9%82%D9%85%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D9%85%D8%B1/

السبت، 5 نوفمبر 2022

دلوعة بجسم ملبن بترقص فى اوضة النوم

دلوعة بجسم ملبن بترقص فى اوضة النوم

source https://www.milfawi.net/files/file/49-%D8%AF%D9%84%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%A8%D8%AC%D8%B3%D9%85-%D9%85%D9%84%D8%A8%D9%86-%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%B5-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%85/

ديوث يحط كاميرا مخفية لامة فى الحمام

ديوث يحط كاميرا مخفية لامة فى الحمام

source https://www.milfawi.net/files/file/48-%D8%AF%D9%8A%D9%88%D8%AB-%D9%8A%D8%AD%D8%B7-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A7-%D9%85%D8%AE%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%85/

الموضوع الموحد للتعارف بين الجنسين ( رجل - امراه )

هذا الموضوع مثبت للتعارف بين الجنسين عن طريق التعليقات نرجو الالتزام بالقوانين العامه وقوانين الردود والتعليقات واعلمو اننا جميعا اسره ميلفاوي مشرف وعضو اسره واحده نتمني قضاء وقت ممتع ومميز جميعا اسره اداره حلمات تتمني لكم وقت ممتع للجميع قوانين كتابة تعليقات أو ردود اقرأ القوانين العامة جيدا. ممنوع نشر تعليق عبارة عن صورة مثل صورة قضيبك أو أي صورة جنسية أخرى ليس لها علاقة بالموضوع. اكتب تعليق له علاقة بالموضوع ولا تكتب تعليق عبارة عن طلب تعارف مثلاً. ممنوع السخرية ، التهكم، التحدث بشكل غير لائق، التحدث بشكل يفتقد اللباقة والذوق، عدم احترام الميول. لا تكتب كلمة خاص أو كلمني خاص يمكنك مراسلة العضو خاص دون كتابة هذا الرد لا تحاول التعارف بالتعليقات في أي أقسام أخرى بخلاف أقسام التعارف. نذكرك أن ممنوع كتابة أرقام هواتف أو حسابات مواقع تواصل إجتماعي أو برامج شات. ممنوع كتابة تعليق واحد بشكل متكرر . لا تستجيب ولا تدفع مالآ مقابل لقاء تعارف جنسي ابدآ بميلفاوي .. كي لا تقع ضحيه لعمليه نصب مؤكده ..

source https://www.milfawi.net/topic/216-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AD%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D9%81-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%87/?do=findComment&comment=219

روتين يومي أنا أتطلع حقًا إلى كل شيء

روتين يومي أنا أتطلع حقًا إلى كل شيء

source https://www.milfawi.net/files/file/44-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A-%D8%A3%D9%86%D8%A7-%D8%A3%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%B9-%D8%AD%D9%82%D9%8B%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%83%D9%84-%D8%B4%D9%8A%D8%A1/

روتين يومي يجب أن أكون ملحوظًا للغاية

عرض الملف روتين يومي يجب أن أكون ملحوظًا للغاية روتين يومي يجب أن أكون ملحوظًا للغاية مقدم shaaeralhob مقدم 05 نوف, 2022 الفئه قسم الروتين اليومي  

source https://www.milfawi.net/topic/210-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A3%D9%86-%D8%A3%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%B8%D9%8B%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A7%D9%8A%D8%A9/?do=findComment&comment=213

روتين يومي يجب أن أكون ملحوظًا للغاية

روتين يومي يجب أن أكون ملحوظًا للغاية

source https://www.milfawi.net/files/file/43-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A3%D9%86-%D8%A3%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%B8%D9%8B%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A7%D9%8A%D8%A9/

روتين يومى أنا أستمتع

عرض الملف روتين يومى أنا أستمتع روتين يومى أنا أستمتع مقدم shaaeralhob مقدم 05 نوف, 2022 الفئه قسم الروتين اليومي  

source https://www.milfawi.net/topic/209-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%89-%D8%A3%D9%86%D8%A7-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%AA%D8%B9/?do=findComment&comment=212

روتين يومى أنا أستمتع

روتين يومى أنا أستمتع

source https://www.milfawi.net/files/file/42-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%89-%D8%A3%D9%86%D8%A7-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%AA%D8%B9/

الجمعة، 4 نوفمبر 2022

روتين يومي اختيار المانجو في المزرعة مع صديقي

روتين يومي اختيار المانجو في المزرعة مع صديقي

source https://www.milfawi.net/files/file/37-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%AC%D9%88-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%8A/

روتين يومى فلاحة مودرن ببادى ابيض قصير على اللحم فى الارض

روتين يومى فلاحة مودرن ببادى ابيض قصير على اللحم فى الارض

source https://www.milfawi.net/files/file/35-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%89-%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D9%85%D9%88%D8%AF%D8%B1%D9%86-%D8%A8%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%B6-%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AD%D9%85-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%B6/

الأربعاء، 2 نوفمبر 2022

نودز من داخل غرفة النوم بالهوت شورت وادى نص بطن مبين حلمات بزازها الواقفة

نودز من داخل غرفة النوم بالهوت شورت وادى نص بطن مبين حلمات بزازها الواقفة

source https://www.milfawi.net/files/file/31-%D9%86%D9%88%D8%AF%D8%B2-%D9%85%D9%86-%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D8%BA%D8%B1%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%85-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%AA-%D8%B4%D9%88%D8%B1%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D8%AF%D9%89-%D9%86%D8%B5-%D8%A8%D8%B7%D9%86-%D9%85%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AD%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B2%D8%A7%D8%B2%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%82%D9%81%D8%A9/

امراة تذهب للفكهانى ببنطلون فيزون يظهر مفاتنها بوضوح

امراة تذهب للفكهانى ببنطلون فيزون يظهر مفاتنها بوضوح

source https://www.milfawi.net/files/file/29-%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A9-%D8%AA%D8%B0%D9%87%D8%A8-%D9%84%D9%84%D9%81%D9%83%D9%87%D8%A7%D9%86%D9%89-%D8%A8%D8%A8%D9%86%D8%B7%D9%84%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A%D8%B2%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B8%D9%87%D8%B1-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AA%D9%86%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%AD/

الثلاثاء، 1 نوفمبر 2022

شرح الحصول على رابط الأحاله

اهلا بكم شرح اليوم عن كيفية استخراج رابط الاحاله الخاص بك فى حسابك على موقع ميلفاوي لربح نسبة من اجمالى المبلغ الكلى لاي عملية شراء يقوم بها العضو المسجل عن طريق رابط الاحاله الخاص بك نبداء بالشرح بالصور يمكنك نشر هذا الرابط فى المواقع والمنتديات مواقع التواصل الاجتماعى وعندما يقوم العضو بشراء اى شئ فى الموقع سوف تحصل على عموله من اجمالى المبلغ اتمنى للجميع الربح الوفير

source https://www.milfawi.net/topic/195-%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%87/?do=findComment&comment=197

ميقا آوية طال عمرها سحاق

عرض الملف ميقا آوية طال عمرها سحاق ميقا سحاق آوية طال عمرها 2 جيجا مقدم Mostafawolf مقدم 01 نوف, 2022 الفئه قسم الميجات  

source https://www.milfawi.net/topic/194-%D9%85%D9%8A%D9%82%D8%A7-%D8%A2%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D9%82/?do=findComment&comment=196

ميقا آوية طال عمرها سحاق

ميقا سحاق آوية طال عمرها 2 جيجا

source https://www.milfawi.net/files/file/28-%D9%85%D9%8A%D9%82%D8%A7-%D8%A2%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D9%82/

Sexy Wife Fucked And Enjoyed By A Old Man And Young Boy

Before coming to my Indian literotica story, let me tell you something. This story is about 3 photos of my wife which were shot before our marriage when she was 24 years old. She has a trimmed body but the dress shape will make you hard. Some people won’t like it, but some do. Some mean some. 😎 The photos were taken on a trip where she was wearing a black top and blue leggings in which her thighs are visible, curves were visible and her ass could be made out. A few months ago, I created a fake Facebook profile, and searched for some pics of actresses, and girls, and saw many dirt comments on those pics – the comments that will make you horny. So, I texted all those who gave such dirty comments. Time passed and one day, I sent them a girl’s pic who was my relative. Omg, their comments, uff! Days went like that and one day, I tried the same with those 3 pictures of my wife. My heart was beating hard to see their replies. Me – I will send some pics. You have to tell me what are you gonna do with her. They – Okay. Me – Image (photo in which my wife’s ass shape was visible)- Look at her FB friend – Ufff, who is she? Tell her to sit on my face! Me – Image 2 (wife in standing position. Her thighs, her body shape and face visible.) FB friend – Omg, my dick is hard, uff! I want to tear her leggings and sniff her pussy and ass. Similar comments. Once my wife saw these, I was facing a lot of issues. But somehow, I managed. A couples of days passed and she asked me, “What did you do with my pics?” Me – I get aroused by those pics. Wife – Why are you sending those pics to other people? Me – See and read, if you allow, I will send this again to a FB friend now. Wife – Okay. I sent a photo. FB friend – Omg! Fuck, I want to make her kneel and bend. I will then pull her leggings down and push my face in her ass. Wife – Oh my god! 😱 Then one day, I told her to create a fake ID with a male’s name and we will do a group chat with her photos. I sent the photos in the group chat and the comments were too dirty. Those 5 guys just fucked my wife’s photos. I witnessed my wife fingering by reading those messages! After a week, we both watched a porn video of a husband watching his wife having sex with other people. I asked her about it and jokingly, she answered positively. Months passed and the concept of watching wife fucked was getting intense inside me. I had an old man of 67 years of age and a 19 years old boy who were friends with me on the same FB account. Both were having the same taste which matched mine. I spoke to my wife about this. Initially, she didn’t allow but when I requested to her so many times, she agreed. I told her that they will act according to my wish and they were willing to do the same as per my fetish style. So I told her what all things they were gonna do and their tastes. She just needed to stand and co-operate. The same thing, I told to that guys also. It was a Monday when everything was ready. Both guys arrived at my house. They were talking and asking about my wife. We talked for an hour. She was in our bedroom, cleaning the wardrobe. They both entered the room with me and saw her in a black top and blue leggings. It was a hot sight and they both caught my hands in a horny mood. My wife saw both men. I took my seat on the chair next to the bed. The curtains were pulled down, and the lights were dimmed. My wife told me to switch on the AC but the old guy and young guy told her no need for that and she had to sweat and her every body part must have her sweat. They then went close to her. She was looking at me. The old man and the young boy were staring at her body, front, and back. Then the boy took out his phone and showed her the same photo (black top and blue leggings pic) and told her that he used to shag daily by looking at that photo. The old man said, “Your smell uffff..” And he grabbed her face and told her to open her mouth. He widened my wife’s mouth. The boy was watching. The old man brought his nose closer to her mouth and sniffed. Seeing that, I took out my dick! The young boy too sniffed her mouth and put his finger in. And he took out some saliva and licked it. The old man was sniffing my wife’s neck and the other areas like a dog. The boy was following the old man. The boy was in a hurry to lift her top but the old man said, “Slowly.” Then he raised her hands and sniffed her armpits. The boy too did the same. The expression of my wife was not horny but she was confused about what they were doing! After the armpit sniffing, the old man lifted my wife’s top and was gazing at her tight leggings and body shape. The boy was in a sitting posture, facing toward her pussy. He was touching her thighs and feet and sniffing there. Then they both stood up and brought her closer to me. She was standing in front of me and looking at me. The old man kissed my wife like an animal. The young boy was licking her saliva. They started their work, licking everywhere. They removed her top and both the guys were sniffing and licking the top armpit and threw the top of my face. They were now licking my wife’s bare armpits. The young boy then removed my wife’s leggings and the old man removed her bra. The old man took the leggings from the boy and came closer to me. We both were sniffing her leggings. The young boy was licking and biting my wife’s boobs. Suddenly, the old man stopped the boy and said, “Which one do you want? Her ass or pussy?” He said, “Pussy!!” Without waiting, they both attacked my wife’s ass and pussy. They scrolled her panty down. The old man gave my wife’s panty to sniff and handed it over to me. After sniffing, the old man asked the boy to sit on the chair. He came closer to him and placed the panty on his face. After that, he took out the boy’s dick and started stroking and sucking it. My wife said, “What the hell!” I said, “Did you like it?” She smiled and said, “It’s your wish.” Then the old man came behind her and started to lick my wife’s ass cheeks. Simultaneously, the boy knelt and was smelling her pussy. The old man buried his face in my wife’s ass. The scene was awesome. As she was standing, he told her to bend down. Now the boy was having difficulty licking my wife. Then the old man said to the boy, “Let me finish with her ass.” The boy and I were watching. The man spread my wife’s ass cheeks and showed it to us. And he took a long breath. He was mad! He placed his nose in the asshole and sniffed it. He was licking there like anything. Her asshole was widened with his 2 fingers and his tongue was in her ass. She was sweating. He started to lick all the sweat. After 30 minutes of ass-licking, the old man inserted a finger in my wife’s asshole and circled inside. He then came to me and told the boy, “it is your turn now.” The old man told me to sniff his finger and did! My wife was watching this. The boy spread my wife’s legs and started licking her pussy. He drank all her juices. He licked so hard that my wife was breathing heavily. The old man then got up and went near her. He kissed her and started to lick her again! The boy was not stopping. The old man said, “When her juices are coming out, give me chance to taste it.” Now to old man lifted my wife and made her sit. Then he told her to sit on his face. She obeyed! The boy then again started to lick her pussy. It seemed that they won’t spare anything. Then the old man told her to sit like how she sits in the Indian toilet on his face. Oh my god, the scene was sensual. He was trying to put his face inside her hole. The boy stood up and showed his dick to my wife. But she didn’t do anything. After watching me, she told him, “I won’t suck but I can shag you.” Then they made her lie down and the old man came on her. He took some saliva from her mouth and spat it inside her asshole. He told me to see it and smell it. Fuck man, her spit and ass smelled awesome. He licked it and told her to come in doggy position and injected all the spit in her asshole. And again, he made her sit on his mouth. I think the whole spit came out from the ass. The boy came closer and sucked my dick again. The old man kept his dick on her pussy and rubbed it. She was moaning. The old man said to the boy, “Don’t stop..” The old man started fucking my wife. Man, her sounds were heavy. She was so excited. The boy was not leaving my dick. Later, the boy started fucking her and the old man sucked my dick. My wife was completely down and told me, “I can’t move!” But the old man was not leaving her. I could see tears from my wife’s eyes. The boy grabbed her and held the old man to push her from behind. The old man was fucking her pussy. I saw that she was wet. She was conscious but was exhausted. But these guys were not stopping. She was just lying there. They told me to come closer and see this. The boy put his dick inside my wife’s mouth and shagged a lot of cum. It was overflowing from her mouth and the old man was fucking her. He asked me if he can fuck my wife’s ass and I said no. Then the old man cummed on her face. After watching this, I was shagging. But the boy came from behind and grabbed me and the old man took my dick in his mouth. The boy stripped up my dick skin and started jerking and the old man was sucking. I exploded a lot!

source https://www.milfawi.net/topic/187-sexy-wife-fucked-and-enjoyed-by-a-old-man-and-young-boy/?do=findComment&comment=189

الاثنين، 31 أكتوبر 2022

نودز بتغير هدومها وتلبس الكيلوت وبزازها تترج وجلماتها بارزة

نودز بتغير هدومها وتلبس الكيلوت وبزازها تترج وجلماتها بارزة

source https://www.milfawi.net/files/file/27-%D9%86%D9%88%D8%AF%D8%B2-%D8%A8%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%87%D8%AF%D9%88%D9%85%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%AA%D9%84%D8%A8%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%84%D9%88%D8%AA-%D9%88%D8%A8%D8%B2%D8%A7%D8%B2%D9%87%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D8%AC-%D9%88%D8%AC%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D8%A9/

ارشفة موقع ميلفاوي

متابعة ارشفة ميلفاوي الآرشفة العامة أرشفة أخر ساعة أرشفة اخر 24 ساعة أرشفة أخر أسبوع أرشفة أخر شهر أرشفة أخر سنة أرشفة الصور أرشفة الآخبار

source https://www.milfawi.net/topic/185-%D8%A7%D8%B1%D8%B4%D9%81%D8%A9-%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D9%85%D9%8A%D9%84%D9%81%D8%A7%D9%88%D9%8A/?do=findComment&comment=187

الأحد، 30 أكتوبر 2022

Bus Mein Mili Matured Aunty Ka Anubhav

This story is part of the Bus Mein Mili Matured Aunty Ka Anubhav series Sabhi ko mera pyar bhara pranam. Bahut dino se main sex stories ka reader hu, to socha main bhi apni story share karu. To ye meri pehli story hai. Apni feedback zaroor dena aur kuch galtiya hui to please maaf karna. Main Manav, age 30 years, height 5’6”. Personality meri achi hai, because main regular gym karta hu. Main ek private company mein job karta hu. Young jo ladke hote hai, unme ek common si iccha hoti hai, ki wo matured ladies ki taraf zyada aakarshit hote hai. Pata nahi kyu but auties, bhabis saree mein dikhti hai, to dil mein ek alag si chulbul hoti hai. Jab bhi mujhe koi aunty, bhabhi saree mein dikhti hai, to unko touch kiye bina mujhse raha nahi jata. Touch matlab aisa nahi, ki direct jaake. Matlab kisi na kisi bahane se touch karna. Aur jo unke badan ki madak khushbu hoti hai uffff kya batau. Swabhavik hai main bhi inke se alag nahi tha. Jaha bhi matured lady dikhe, bas waha par main sab kuch maano haar jata tha. Bahut badi kamzori thi meri “Matured Auties”. Chalo ab aata hu meri story par. Baat tab ki hai, jab main government exams ki preparation kar raha tha. Main ek chhote gao ka tha, aur exams badi cities mein hote the. Exam sunday ko tha. Fir main exam hone ke baad wapas ghar jaane ke liye bus stand gaya. Kareeb 4 baje rahe the, aur bheed to poocho hi mat. Andar se thoda aanand bhi aa raha tha, kyuki bheed mein kaafi maza aata hai. Bheed mein ladies, ladkiya, inko touch jo karne ko milta hai. Aaju-baaju sab pareshani mein the, kyuki bahut time se bus nahi aayi thi. Fir jaake ek bus aa gayi, aur sab log bus mein jaane ke liye aur seat pakadne ke liye marre jaa rahe the. Main kaise bhi karke andar chadh gaya, par mujhe seat nahi mili. Fir main mauka dekh kar peeche chala gaya, kyuki waise bhi conductor peeche hi bhejne wala tha. Peeche gaya, to baaju mein 1 aunty thi. Fir kya tha, main kaha aur peeche jaane wala tha, aur main wahi ruk gaya. Conductor ne ghanti bajayi, aur bus start ho gayi. Main aunty ke baaju mein thoda sa kareeb gaya aur waha ruk gaya. Fir main aunty ke peeche jaake khada ho gaya. Aunty ki age hogi kareeb 48 to 52 ke beech mein. Lekin chehre par tej aur expression kamaal ke the. Thodi saawli thi wo, aur unki height kareeb 5’3” ke aas-paas hogi. Aunty ne yellow saree pehni hui thi, aur black sleevless blouse pehna tha. Unka blouse satin material ka tha. Kya pata kyu, lekin satin saree, dresses mein ladies kaafi attractive lagati hai. Blouse peeche se means back aadhe se zyada visible tha. Andar se bra ke strips poore chipke hue the, maano baahar aane ke liye unka dum ghut raha ho. Paseene se unke armpits aadhe se zyada geele the. Unke perfume mein paseene ki khushbu mix hoke alag hi nashe si smell aa rahi thi. Neeche se upar tak maano poori chubby type aunty thi. Haye! Fir kya tha, paani muh se aur kaha-kaha se baahar aane mein bekarar tha. Aunty ke badan se aur saree se ek alag hi madak khushbu aa rahi thi. Aunty beech-beech mein apne baal theek karne ke liye jab hath uthati thi, ufffff unki gori armpits, aur armpits ke paseene mein unka perfume mix hoke jo maza aa raha tha, kya batau main. Meri pant mein tamboo ban raha tha, jo ki main apne bag se aage chhupa raha tha. Fir bheed mein main kabhi thoda si back ko, to kabhi shoulders ko touch karne ka try kar raha tha. Swabhavik hai bheed itni thi, ki us wajah se unko baar-baar touch karne ka mauka milta tha. Tabhi agle stop par mere baaju wali seat khaali hui. Maine turant hath daal kar aunty ko baithne ko offer kiya. Fir wo boli- Aunt : Thank You ! Beta. Me: Welcome. (Unse nazre mila kar) Jab bus start hui, to thode dhakke se sab aage aa gaye. Main jaan-boojh kar aunty ki taraf muh karke khada tha. Unke gore hath pe excact meri pant ki zip thi, jaha par mera bamboo khada tha. Dhakke se maine unke hath par dheere se apna bamboo rub kar diya. Haye yaar, kya feeling thi. Lekin is bar aunty ne wo mehsoos kar liya tha, kyuki unke reaction se samajh mein aa gaya tha. Meri aankhon ke saamne wo unka bhara-bhara sa badan, wo skin tight black satin blouse, kya bolu yaar. Fir maine aunty ki side, aur mere beech ki doori thodi kam kar di. Aunty ne thoda uncomfortable feel kiya, but kya kare bheed hi itni thi. Fir maine dheere se ek hath unki seat ke upar jo handle rehta hai, waha rakh diya. Main kabhi-kabhi hath utha kar upar unke head ke paas leke jata tha, aur beech-beech mein main unki neck ko ungli se touch kar raha tha. Aunty ne kuch response nahi kiya. Fir main aur satt kar aunty ke paas khada ho gaya. Mera luck us din mano zoro par tha, kyuki unke baaju ki seat khaali ho gayi thi. Aur tabhi mano main waha kood pada seat paane ke liye. Wo jo waqt tha, main shabdo mein bayaan nahi kar sakta. Ek alag hi feeling thi. Waise aisa lag raha tha, mano ye safar kabhi khatam hi na ho. Main pehle se hi aunty ke sath satt kar baith gaya. Tirchi nazar se main unke husn ko dekhe jaa raha tha. Rang thoda saawla tha unka, aankhen moti thi, figure kaafi chubby tha unka. Is wajah se wo saree mein bahut zyada madak aur sexy lag rahi thi. Yellow saree with black sleevless blouse perfect combination tha. Uske wajah se shoulder ka poora bhaag dikh raha tha, aur main bhi t-shirt mein tha, to meri bhi sleeves half thi. Fir unke gore-gore hatho ke sath satta kar maine apne hath rakh diye the. Mera lund maano kaabu mein nahi tha. Fir maine mera bag uske upar rakh kar usko adjust kar liya. Main sochne laga, ki ab aage kaise badha jaye. Baat karu, ya touch Karu? Kaise start karu? Kyuki mujhe darr bahut lag raha tha, aur control bhi nahi ho raha tha. Please friends comments zaroor kijiye and mail bhi send kar sakte hai tmanav840@gmail.com pe. Dosto story thodi lambi hai. Isliye parts mein likh raha hu, taaki interest badh sake. Milte hai second part mein. Sabhi readers ko wapas ek baar bolna chaahta hu, ki ye pehli story hai. Isliye isme kuch zyada nahi hai. But next part mein kayi ache tareeke ki erotic conversation hogi. To be continued…

source https://www.milfawi.net/topic/160-bus-mein-mili-matured-aunty-ka-anubhav/?do=findComment&comment=162

Kerala mallu college boy’s gay sex experience

Hello all! My name is Matthew. I am currently 21 years old. My body is average built with abs as I workout. My cock size is 6.5 inches long and medium-toned. This happened when I was 18+. I was studying in a Boy’s college in Kerala. I felt that I had an attraction toward boys at that age, but I did not care about it much. But one incident changed my entire life. While I was studying in college, I had a classmate named Ivin. We both were good friends. I did not have any attraction to him before. We had an inter-house football match. I and Ivin were on the same team. After the match, we had to shower. Our college was not so hi-fi. Hence the shower area was quite open and everyone could see each other. I and Ivin were talking for some time and decided to take bath after everyone took their bath. After some time, we went to Bath. We removed all our clothes except our boxers. Then we started taking the bath. It was during that time I saw his body for the first time. He was handsome. And he had some fine protruding abs which were saying that he used to the gym often. He had hair in his armpit and a sexy trail of hair started from his abdomen and went to his crotch. I saw a bulge in his boxers. And man, it was a crazy big bulge. Seeing his bulge, my body started experiencing some new feelings. It started shivering and my cock started to rise till it made stood fully upright. It was moderately hairy in his crotch area which suggested that he used to trim down there. Then, he saw my bulge and said – Ivin: Ente mone entha valiya kambi anada neende. Boxer kiri pokula. (Oh man! What a big cock man! Looks like your cock will tear your boxers.) I told him: Ninte athreyum Illa da (Not as big as yours). Then Ivin told me: Let’s compare our cocks and see who’s is big. I was shy at first, but later he convinced me. Then he removed his underwear and took out his cock. Man! what a cock it was. I think his cock was at least 8 inches thick and his foreskin was covering the whole cock except the pinkish opening. I fell in love with his cock at that moment. Then I removed my cock and showed him. Then he told that his cock was much bigger than mine. He told me: Let’s masturbate. Anyways, we are boys and only we both are here. No one will come to know. Then we started to masturbate. While I was masturbating, he suddenly caught me and started kissing me. I was shocked at first, but his sweet and sexy kiss made me indulge in him. We started kissing passionately each other for another 5 minutes. He told me to lie down. He started kissing me in my armpits and starting licking them. He licked every part of my body and then went to my crotch area. I was a bit hairy down there. He tooled my cock in his mouth and started mouth fucking me. It was a great feeling for me. He had a warm mouth and the way he was sucking my cock made me think that he was a professional. After about 20 minutes of sucking my cock, he told me to do the same for him. Then I started to lick his armpits. It was salty due to his sweat. But the saltiness tasted sweet to me. I licked his whole body and finally reached his cock. I took it in my mouth. It was big and I could only take about 6 inches of his cock. He then suddenly caught my head and pushed it down. His cock was entirely in my mouth and the cock was touching my throat. He did like this for 10 minutes. Then he told me that I should fuck him in his ass because he was a bottom. I then started fingering his ass. I grabbed some soap and applied it to my cock and in his ass. I started inserting my cock into his ass. In the first push, half my cock went in. He screamed in pain. I stopped pushing until he calmed down. After that, I pushed the second time and my whole cock was in his ass. He was crying in pain. I told him in the beginning that it would be painful and after that, it would be a pleasure. Then I started to fuck him slowly. When he got used to it, I started to increase my speed. This went all for about an hour. We tried all poses like doggy, missionary, etc. After that, I started to feel the urge to cum. I told him this and he told me to cum in his mouth. Then I took my cock out and cummed 3-4 times in his mouth. He took everything in his mouth and swallowed some. The rest he kept in his mouth. Then he started to kiss me. While kissing he gave me my cum to swallow. I gulped it all. He told me to do the same to him. Then he started to shag his cock. He told me he was about to cum. I opened my mouth and he started to spray his cum. It was about 6 rounds of cum. I swallowed some and the rest I kissed him and gave it to him. He too gulped it down. His cum tasted sweet and like milk it was delicious. After that, we both exchanged kisses and took a bath. He then told me that no one should know about it and that it should be a secret between us. I promised him this. After this, we both used to go to the bathroom during break time and used to suck each other’s cock and drink cum. It was a great time till the final exams. After that, his parents took him to Delhi for further studies and we could not catch up after that. Hope you all liked the story.

source https://www.milfawi.net/topic/114-kerala-mallu-college-boy%E2%80%99s-gay-sex-experience/?do=findComment&comment=116

Meri desi mom, main aur behan

Hi guys, ye meri real desi kahani hai. Main kisi se ye baatein kar nahi sakta, isliye likh raha hu. Meri mom 43 ki hai. Unki height 5’6″ hai. Wo slim hai, aur kaafi zyada gori hai. Normal 34DD ke boobs hai unke, aur wo hips par 10 size panty pehanti hai. So, I guess unki hips 30-32 ki hogi. My sister is 21 years of age. 5’7″ height hai uski. Wo bhi gori hai, aur uske boobs 34C ke hai. Lekin unki ass bahut jiggly hai, aur uthi hui hai naturally. I am 18+ years old. Main fair hu, aur meri height 5’9″ hai. Dick mera 7-8 inch ka nahi hai, 6 inch ka hai. But dick mera clean hai, aur gora hai, aur acha khasa mota hai. Meri mummy ne London se graduation ki hai, aur hamari family bahut open rahi hai. Mummy manager hai bank mein aur bahut party going hai. Every Saturday night wo party karti hai, aur bahut revealing kapde pehanti hai. Smoking aur drinking parties mein, unke liye aam baat hai. Papa ne doosri shaadi kar li, aur wo dono sath nahi rehte. To ab mummy hi sab dekhti hai. Financially strong hai mummy shuru se hi. Mere nana judge hai bahut bade, so paiso ki koi kami kabhi hui nahi. Hum open minded hai, like bachpan se west culture type ke hai. Ghar mein jo chaaho pehan lete hai. Maid ke saamne bhi masla nahi hai. Mummy aaj tak mujhe ya behan ko kahi bhi touch kar leti hai. Young age tak bhi mummy humko kabhi-kabhi khud nehlaati thi. Wo humko nanga karke apne sath shower mein bula leti thi, and khud ke kapde utaar kar hamare sath naha leti thi. Sab kuch hua jab main 18+ ka ho chuka tha. Hum dubai gaye the vacation par. Hum resort par check in kiye, aur subha jaldi breakfast kar liya. Fir mummy ne bola – Mummy: Change karlo. Meri mummy ne apni bikini pehan li. Mummy ne yellow bikini aur top pehna tha. Strapless yellow underwear thi thong style ki unke badan par. Aur maine pehni thi chhoti underwear size ki costume, jo mujhe mami ne Malaysia se dilayi thi. Ab meri behan jab dressing se room se nikli, to wo gusse mein laal hui padi thi. Uski bikini chhoti ho gayi thi, uski height aur weight badhne ki wajah se. Ab uske boobs baahar nikal rahe the bikini se, aur panty uski hips mein ghusi hui thi. Us panty se poori shape aa rahi thi pussy ki. Uski gaand almost nangi thi. Mummy usko dekh kar hasne lag, aur boli- Mummy: Isse acha to nangi chali jao. Wo boli: Main ye nahi pehnungi. Ye ghus rahi hai andar. Mummy boli: Option nahi hai. Tumko shaam mein shopping kara doongi. Jab hum baahar aaye, to idea ho gaya tha, ki sab meri behan ko ghoor rahe the, aur uske chalne se hilte hue boobs aur gaand ko matakta dekh rahe the. Fir hamne poolside par seats le li, aur pool mein chale gayi. Kuch der baad mummy ne life guard ko bulaya aur bola- Mummy: Mere bachhe swimming kar rahe hai, aur main beach par jaa rahi hu. To aap khayaal rakh loge? Fir mummy ke jaane ke baad wo life guard hamse free hone laga bahut. Har thodi der mein wo meri sis ko peeche se pakadta, aur paani mein dubki deta. Ya wo usko slide karane le jata. Aur jaate time peeche se didi ki gaand ko hath lagata, ya gaand par halke se maarta aur bolta jaldi chalo. Didi ki panty baar-baar andar ghusti jaa rahi thi peeche se. To wo ungli se baahar nikaal rahi thi. Humko to idea bhi nahi hua tha, ki didi ki thodi pussy dikh rahi thi. Meri nazar padi to maine dekha, ki meri sis ki poori pussy black panty se dikh rahi thi. Tight hone ki wajah se wo kamaal ki lag rahi thi. Fir mummy aa gayi, aur unhone notice kiya ki African waiter dekh raha tha. To mummy ne usko bulaya aur poocha- Mummy: Kya dekh rahe ho? Wo mummy se frank hone laga, aur flirt kar raha tha bahut. Aur mummy bhi ab free ho rahi thi uske sath. Fir kuch der baad mummy ne usko bulaya aur kaha- Mummy: Yaha koi achi swimming costume ki shop bata do, aur washroom bata do, bath lekar room par jayenge. Usne shop batayi aur bola: Yaha public showers hai thoda door. Main aapko le chalta hu. Fir hamne samaan sath liya, aur hum chalne lage. Wo aur mummy aage the, main aur sis peeche. Chalte time wo baar-baar mummy ke peeche hokar gaand dekhta, aur kuch bolta, aur mummy hass deti. Showers par gaye, to waha 2 showers the ek sath linked. Unke beech mein partition thi trees ki. Matlab aise samjho ki beach par side mein showers the. Thodi privacy thi, par koi aa jaiye, to darwaza nahi tha. Mummy ne usse kuch baat ki, aur fir humko shower ke paas kiya. Main baahar ki side tha. Fir mummy ne sis ko bola- Mummy: Costume nikalo, aur quick shower le lo bas. Aur apni line mein (gaand ki line) mein paani sahi se lagao. Sab mitti lagi hai. Fir usne naha liya, aur boli: Mummy main ye bikini nahi pehan rahi, bahut ghus rahi hai. Mummy ne kaha: Acha shorts aur tank top pehan lo, jo room se pehan kar nikli thi. Fir mummy ne mujhe bulaya, aur sis ko bola baahar khadi hone ko. Maine to costume utaar ke jaldi se bas hips wash ki, poori body wash ki, aur shorts aur t-shirt pehan kar baahar aa gaya. Waha saamne hi chhota cafe tha. Usko dekh kar mummy boli – Mummy: Idhar wait karo, main bath le kar aati hu. Hum dono kaafi der baithe rahe. Fir sis boli – Sister: Tu ruk, main dekh kar aayi mummy. Fir jab wo wapas aayi, to maine usse poocha- Main: Kya hua? Wo boli: Bas wait kar, abhi aa jayengi. Fir maine zid ki batao, to wo chup rahi. Maine kaha: Main khud dekh kar aata hu. Lekin wo mujhe mana karne lagi. Fir bhi main nikal gaya. Jab main shower ke paas pahuncha, to trees ke beech mein se meri nazar padi. Wo waiter shower mein tha, aur uski aadhi shorts aur boxers utre hue the. Aage mummy ki bikini kamar se bandhi hui thi, lekin boobs poore khule hue jhool rahe the. Mummy deewar se lagi hui thi, aur wo peeche se chudai kar raha tha. Uska dick koi 9 inch hoga, aur black dick tha. Mummy ki gori gaand hai, to proper nazar aa raha tha. Samajh to main bhi gaya tha, kyunki ye pehli baar nahi dekha tha hamne. Ager ye story aapko pasand aa gayi, to next part bataunga. hjunejo814@gmail.com par pics discuss kar sakte hai girls

source https://www.milfawi.net/topic/113-meri-desi-mom-main-aur-behan/?do=findComment&comment=115

ميقا خليجي https://t.co/PBC8CaBvXD https://t.co/rqBonP6dhg

ميقا خليجي https://t.co/PBC8CaBvXD https://t.co/rqBonP6dhg

source https://www.milfawi.net/profile/2-mostafawolf/?status=2&type=status

ميقا 500 فيلم محارم ودياثه وتجسس https://t.co/ne7mI7O6K1 https://t.co/OT82WkAPh5

ميقا 500 فيلم محارم ودياثه وتجسس https://t.co/ne7mI7O6K1 https://t.co/OT82WkAPh5

source https://www.milfawi.net/profile/2-mostafawolf/?status=3&type=status

ميقا كوكتيل دياثه ومحارم https://t.co/li0xS34jjB https://t.co/Hq1wIjbuNS

ميقا كوكتيل دياثه ومحارم https://t.co/li0xS34jjB https://t.co/Hq1wIjbuNS

source https://www.milfawi.net/profile/2-mostafawolf/?status=4&type=status

ميقا خليجي

ميقا خليجي لبوه مريم السعوديه بحجم نص جيجا

source https://www.milfawi.net/files/file/24-%D9%85%D9%8A%D9%82%D8%A7-%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC%D9%8A/

Fucking My Friend’s Hot Friend Julie

Hi to all the readers, my name is Varun. I am 6 feet tall and 30 years old from Chennai. After reading the stories for years, I want to post my experience online. This is my experience of losing my virginity at the age of 19. I lost my virginity to a girl named Julie who was 23 at that time. Now, coming to the incident. The year was 2011 and I was doing my college 2nd year. I had a close friend named Ram. One day, I went to meet Ram in a hotel and I saw Julie for the first time there. She was my friend Ram’s friend, and they both were going to the same IELTS center for coaching. The moment I saw her, my heart beat was racing! She was a little short, only 5.2 feet but had a sexy chocolate skin tone. She had a sexy and perfect ass, 32″ size firm boobs, and red lips which I wanted to kiss so hard at that time. Ram introduced Julie to me and we were talking for some time. Then she left. The next day, I got her number from Ram and texted her and we started to text every day. We started to share personal matters between us, but she was keeping me in my friendzone and my dream of fucking my friend’s friend hard was becoming impossible! At that time, Ram’s brother’s marriage was fixed to happen in Pondicherry. I planned to go there by a 2-wheeler and to my surprise, Julie said she would join me. I was so excited. On the day of travel, I went to her home directly to pick her up. She was wearing a pink color t-shirt and 3/4th pants. I was having Honda stunner at that time and the pillion seat was like a slide. We started the ride at 10 in the morning. Since it was a Wednesday, there were not many vehicles on the road. After an hour of riding, I suddenly started feeling hard balls on my back. When I looked in the mirror, it was Julie. Her boobs were firmly brushing my back! I was so firm and my dick started to tear my pants. But I controlled the bad boy and kept riding. After 30 minutes, we stopped the bike on a beach to relax. No one was there on the beach, so we thought of walking near the sea. It was a sunny day. Since my friend’s friend was resting her boobs on my back, her t-shirt was wet and I was able to see her bra a little now. We then sat on the sand for some time and decided to resume our journey. I first stood up and looked at her. I was able to see her deep cleavage and it was like 2 firm boobs made of chocolate. While I was looking, she grabbed my hands for support to stand up. My dick instantly went into attention mode! I really wanted to tear that pink t-shit and crush the boobs and fuck her brains out. But I controlled myself. We then started the ride and finally reached Pondicherry. Ram had booked a house for the friends. I and Julie were staying in the same house with our friends. The marriage was completed and all our friends left in the evening. Then Julie said – Julie: Let’s start in the morning since night-ride is not safe. We stayed in the same house for a night but in different rooms. I was having a lot of ideas but was scared to death to implement them. Then I went to buy dinner for us. When I returned, my friend’s friend was watching something very seriously on her HTC phone. When she saw me, she locked the phone and said – Julie: I am going to take a shower. Once I am back, we can have dinner together. At that time, I knew my dreams would never come true. So I thought of peeping while she was taking bath. Julie went to take bath in her room. I had the master key for all the rooms. I went to her room without making noise and I peeped through the keyhole. Julie was undressing. Soon, she was completely naked! I couldn’t control myself and started to rub my dick on the door. Suddenly, a shocking thing happened. Julie grabbed the soap in one hand and started to masturbate in the bathroom. She was squeezing the soap in one hand very hard and started to rub her firm boobs and perfect ass. I was stunned and came back to my room. My head was filled with a lot of fantasies, but I was scared. Then Julie came to the hall for dinner. She was wearing a sleeveless blue top and ¾ cotton pants. We had dinner and I didn’t tell her anything. After the dinner, we were playing cards. Finally, I collected all my reaming gut and told her that she was looking pretty. She smiled and said thanks. Me: I always thought you are sexy and in this dress, you look a lot hotter. She was staring at me with little anger. Finally, I told what I saw in the bathroom. She was so angry and threw the card and started to walk toward her room. I said sorry and she stopped at the entrance of her room. I went near her and said – Me: You are so pretty and hot. I couldn’t control myself. She was still not responding. But I suddenly hugged her from the back and started to smooch her stomach. She didn’t resist. My dick was so hard. I grabbed my friend’s hot friend’s boobs from behind and started to squeeze them hard. Suddenly, I felt like someone massaging my hard dick. It was Julie. Then I turned her toward me, lifted her, and planted a hard kiss on her red lips. I was eating her lips literally and we started to suck each other’s tongues. She then removed my pants and I removed her clothes. We were completely naked now. I lifted her and went to my room and threw her in the bed. I jumped on top of her and started to suck both her nipples and squeeze her boobs. Julie was moaning, “Ahhhh hmm..” I again started to kiss her lips and suck her tongue. Slowly, I kissed Julie’s neck, boobs, and belly button and came down to her pussy. It was a little hairy and it was so pink. I went crazy and I was rubbing my face in her pussy and started to suck her pussy. She couldn’t control herself and started to pull my hair. Then I inserted my tongue inside her pussy and started to swirl. Julie was going crazy. I pulled her to the edge of the bed and rubbed my penis in her pussy. She couldn’t control it and shout – Julie: Fuck my asshole, fuck me. I inserted my rod into her pussy. It was a little tight and she was screaming in pain a little. But I kept inserting my dick inside her pussy and started to pump my dick in her pussy. It was awesome! I fucked her for more than 5 minutes and finally, pulled back my dick. We washed and took 69 position in the bathroom and fucked 2 times again at night. In the morning, we started toward Chennai and while riding, we did some foreplay and reached Chennai. But, after reaching Chennai… Thanks for reading my experience, please let me know your thoughts via:

source https://www.milfawi.net/topic/85-fucking-my-friend%E2%80%99s-hot-friend-julie/?do=findComment&comment=87

Seducing mom’s sanskari elder sister

Hi friends, this is a true incident that happened to me and my Peddamma (mom’s elder sister) during the covid time. Myself Kiran, I am studying in final year engineering and Peddamma’s name is Bhavani, she is too innocent. She looks similar to actress Tabu. She has a very good ass and assets. I never had feelings for her as I saw her as my mom from childhood. But this changed during the covid times. My parents were stuck in Hyderabad at my sister’s place during the lockdown and I was left alone at my home. Then my mom suggested me to go to her place for food and all. She welcomed me like a mom at her place. My Pedananna (husband of my mom’s elder sister) was not able to walk properly because of accident 6 years back. He was also a good person at heart. My Peddamma had 2 daughters settled in Hyderabad, so we 3 left at home during the covid times. I was usually preparing for my interviews and all. Then one day when I was reading, suddenly I saw the cleavage of my Peddamma. That day triggered some fire in me, not sure why it happened. Friends, I am telling you those melons were untouched for many years! They felt fresh, sweet, and white. From that day, I used to watch my mom’s elder sister whenever she do household work. But it never happened again with the cleavage view of her boobs, as she was a sanskari wife material. She uses her saree in a better way always. From that day, I used to see her differently. Whenever she used to come in front of me, I used to view her ass. I used to think of her without clothes and all. In the beginning, I never thought to fuck my aunt at her home. I thought to watch her in the best possible way and if possible to watch her having sex with my uncle and masturbating. So, always during the night, they used to sleep in their room. I used to read in the hall and sleep in another bedroom. I used to hear the sounds and sometimes used to watch from the door keyhole. But it (sex between them) never happened in a week. Then I thought they were not interested in sex as they had grandchildren and because of age factor. But her boobs and ass were making me do anything every day those days. During the initial the covid times, there was a lot of stress also between everyone. Slowly, the lust of my aunt increased and I was thinking about to fuck at any cost. I used to masturbate every day assuming that I was fucking my mom’s sister. Then one day, some people in the village met my uncle. 2 days later, my uncle got infected with covid. As these were the initial symptoms, uncle slept separately in one bedroom and my aunty slept in the other. I agreed to sleep in the hall even though my uncle and Peddamma said I could sleep in Peddamma’s bedroom as it had an air conditioner in that room. But I rejected the offer and said – Me: I will sleep in the hall. During those days, my sex drive was at its peak. My mind said this was the right time to have sex with my aunt and at the same time, it said it was bad to do that and what would happen if she told my parents and even to uncle! A lot of confusion was there. Then I opened the door of Peddamma’s room and I could see more view of cleavage than anything. That was clear in the moonlight in that room. I was not able to control my feelings that day and I thought to ask her. But I didn’t and immediately, I rushed to the bathroom for masturbation. On the second day, I got a lot of courage. I thought about what would happen in the worst case. Me (in my mind): Maybe they will hit me and will not talk to me, but somewhere thought they will understand my feelings and they will not do bad to me at my age. Probably counseling will happen in the worst case of my parents. Meanwhile, I thought to check and show some proofs that sex at my age is not wrong. Then I googled the sex in the family and I was shocked to see a lot of articles and incest memes on Instagram, Twitter, and all. These articles made my sex drives more compared to previous ones. Finally, I thought the worst-case counseling kind would happen. But what if I got my aunt’s pussy and ass? Then with positive thoughts, I slowly opened the other room. She was in deep sleep. Her every breath was making those milk melons move up and down. Slowly, I started touching her waist. It was an amazing feeling. She woke up with that touch and was surprised. Peddamma: What are you doing Kiran?! (in a shocking state) I got a feeling to touch her almost that state. Peddamma: This is wrong, go outside and sleep. Else your uncle will wake up. I thought she would say she would tell my uncle and she didn’t like this. But instead, she only told me that my uncle would wake up. This encouraged my evil mind and I said – Me: Nothing, he is in deep sleep and he will not hear us. Trust me, Peddamma. Peddamma: No-no, go out. Then, with much discouragement, I thought to go out. But deep inside, I wanted to go and grab her. I was not able to control my feelings for her. Suddenly, I hugged her and started kissing wherever possible. I was kissing her mostly near the neck. Peddamma: It’s wrong, uncle is outside Peddamma’s voice slowly changed from domination to submissive mode. I could feel her breathing and slowly her voice was changing. I was not able to control my lust for her. The touches and kissing made me mad like an animal. Then I said to her in her ears: Peddamma, ninnu evala pacchi pacchi ga denagali ane undhi, oppuko Peddama, please. (Peddamma, today I want to fuck you like a beast, please accept). Again she was shocked and came to consciousness that her husband was sleeping in another room. Then she said – Peddamma: Enough is enough, not now. Go out and sleep. I will continue in the next part, how I convinced and banged the real sanskari milf material. Editor’s note: Author hasn’t provided email address and hence story has been added in editor account.

source https://www.milfawi.net/topic/43-seducing-mom%E2%80%99s-sanskari-elder-sister/?do=findComment&comment=45