السبت، 26 نوفمبر 2022

اندر ايدج بتقلع فى الحمام وتفتح خرم طيزها

اندر ايدج بتقلع فى الحمام وتفتح خرم طيزها

source https://www.milfawi.net/files/file/92-%D8%A7%D9%86%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D8%AC-%D8%A8%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%B9-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%85-%D9%88%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%AE%D8%B1%D9%85-%D8%B7%D9%8A%D8%B2%D9%87%D8%A7/

امووت فيك يا احلى منتدى (قصص سكس)!!!!!

هاياااااااااااااااااااات يا احلى منتدى بالدنيا كلهاا .. طبعا هذا اول موضوع لي بهذا القسم .. بصراحه الأسبوع هذا هو احلى اسبووووووووووووع في حياتي .. تدرون ليش ؟؟ هذا كله علشان المنتدى .. هذي قصتي مع احد عضوات المنتدى .. طبعا المفروض اني ما اقول هذي القصه لكن .. علشان المنتدى هذا اصلا .. هو الاول والاخير بالنسبه لي .. وهو اللي جاب السااالفه كلها .. البداية : طرحت احد العضوات في المنتدى موضوع اسمه : بنت سكسيه جديده معك هل من مرحب ..؟ طبعا انا كعادتي رحبت وهليت بالعضوه الجديده .. وانا عادتي الترحيب الحار .. وكتبت إيميلي .. وجاء بعدي اعضاء يردوون كالعاده .. المهم جت عضوه من العضوات (( والتي هي بطل القصه )) ارسلت لي على الخاص قالت تسمح لي اضيفك .. قلت اكيد تفضلي .. ودخلت مع البنت .. في علاقه جااامده .. اضافتني البنت وبديت ابادلها الكلام السكسي .. طيب بعطيكم موصفات البنت : البنت قصيره ماهي طويله عمرها 33 سنه .. نحيفه شعرها طويل لكن للأسف الشيء اللي كان بيخليني ما اكلمها ان نهودها صغااار ماهي كبار .. وهذا عكس اللي ابيه انا .. يلله شيء احسن من لا شيء .. واعذروني ما اقدر اقول اسمها .. لأنها تقول هذي علاقه سريه .. طبعا البنت كانت ماهي في بلدي انا كنت بالرياض في السعوديه وهي كانت في قريه إسمها / حفر الباطن ) برضوا في السعوديه .. البنت بصرااحه ما اكذب عليكم سحرتني بكلامها .. دلع .. دلع .. تقولي انا اعجبني اسلوبك في الرد ... وقالت انا ما نب معطيك صورتي لكن بأرسلك شفايفي وانت تخيل باقي شكلي !! ارسلت صورة شفايفها .. و**** رححححححححححححححححححححت مللللللللللللللللللللللللللح ما صدقت انها هي .. ثم قالت لي طيب انت ارسل شي من ملامحك ... ارسلت لها صورتي وانا كنت متلثم بالشماغ (( انا الحمد لله ربي معطيني وسامه وبياض )) اندهشت يوم شافت صورتي .. وقامت تمدح فيني (( وبصراحه يوم كثرت المدح فيني شكيت في نفسي قلت لا أصير سالب وانا ما ادري )) المهم قالت لي : عطني رقم جوالك .. وانقطعت ما عاد صرت اشوفها لا في المنتدى ولا عاد اشوفها في المسن ولا شي .. وبصراحه انا علاقتي معها مب نيك وبس .. بصراحه حبيتها (( وخلها تقرأ هالكلام )) حزنت عليها .. ويوم الاربعاء الماضي اتصلت علي .. انا توقعته وحده غلطانه ولا شي ثاني .. إلا تقولي : انت إسمك new boy في منتدى سكس فور عرب ؟؟ قلت انا : ايوه . قالت انا : (( وصرحت بإسمها في المنتدى )) انا ما عرفت وش اقولها .. تعرف لما تطير من يدك حمامه ثم ترجع لك وبشكل افضل .. هذا الموقف اللي صار معي .. واعدتني قالت :يوم الأربعاء الظهر انا بصير في الرياض .. وابغا واحد يأخذني من المطار .. قلت : اوكي ما عندك مشكله وبصراحه ما كان في راسي اني انيكها ابد بس مجرد خدمه بين حبيب وحبيبته .. يوم صارت الساعه : 12 ظهرا رحت للمطار واتصل عليها ومصكر جوالها .. واتصل ومصكر .. بعد ساعه ونص بالظبط .. اتصلت وقالت وينك .. ؟؟ ووصفتلها المكان .. هذي اللحظه اللي بتجي هي فيها انا مااني مصدق احس اني قاعد احلم .. وانها للحين تكذب علي .. او تمزح ..؟؟ وشافتني وعرفتني البنت .. انا ما عرفتها .. هي اللي نادتني بإسمي .. بصرااحه .. ما ادري اهرب واخليها .. ولا وش اسوي .. جت لحد عندي وضمتني .. انا يدي ما حركتها ولا ضميتها تعرف اللي كيف اللي منخرع ..!! المهم قالت ممكن تشيل الشنطه .. سكتت وشلتها .. ولحقتني .. وانا الحين بديت استوعب الموقف .. ركبت في السياره .. وركبت في المقعد الخلفي .. استغربت قلتلها اركبي قدام .. قالت (( ب****جة العامية )): اقول ودني مكان انوم فيه وانت ساكت انا تعبانه ودايخه من السفر .. وديتها فندق : قصر الرياض . إذا تعرفونه في حي المربع .. وقفت عند الباب .. طبعا جو العمال حقين الفندق .. وفتحوا الباب الخلفي كالعاده علشان يشيلون الشنطة .. إلا ويحصلون البنت نايمه .. خااافوا وقالوا : جييييب سرررعه إسعااف يلله .. !! قلت : لالالالا البنت تعبانه مرره وتبغى تنوم اخذت لها غرفه سرير مزدوج وحمام .. على قدها يعني .. ثم رجعت للسياره اصحيها من النوم .. صحت وهي نايمه اصلا زي السكرانه .. الناس تطالع فيني .. ويسألوني سلاماات ؟؟ قلت الحرمه حامل بس ومعها دوخه شوي .. لين دخلت الشقه .. ونطلت البشت حقها على جنب .. وشالت الطرحه .. انا ما اصدق اللي اشوفه توني اشوف وجهها .. وشعرها الطويييل الاسود ومؤخرتها الكبيره .. وشفايفها الورديه .. بدوون مساحيق تجميل .. قعدت على السرير شوي .. ثم اسدحت عليه ونامت .. وكانت لا بسه جنز ..آآآآآآخ اذكر لونه لحد الحين وماركته .. يوم نامت انا قلت وش اسوي الحين .. اطلع ولا اقعد .. اناضرها واصحيها .. واسئلها ليش جيتي الرياض اصلا ..؟ قلت البنت تعبانه ونايمه خلني اقرب عندها .. واشمها واشوفها زيين .. جلست على سريرها وهي نايمه على بطنها .. لمست مؤخرتها آآآآآه حسيت برعشه .. اوول مره المس مؤخره .. ثم جتني زي الدوخه وكأني مسوي جريمه نمت جنبها ويدي علي مؤخرتها الطريه .. نص ساعه ثم قمت من النوم .. خفت بصراحه .. قلت البنت نايمه خلها لما تقوم بتتصل علي .. او تدري خلني اجيب لها غداء واروح للبيت .. طلعت وطبعا جنب الفندق فيه .. هرفي .. الطازج .. بيتزا هت .. ماك ... قلت اجيبلها من ماك .. وشريت لها غداء ورجعت للغرفه .. حسيت انها قايمه .. فتحت الباب .. ناديتها .. ماردت .. حطيت الغداء ومشيت .. وقلت بتتصل علي .. ورحت البيت وكأني مسوي جريمه .. دخلت البيت على طوووول نمممممممممممت .. مافيني نووم بس من الخوف نمت .. ولا صحيت إلا مع العشاء ومع رنة جوالي ... اخذت جوالي .. وإلا هي اللي تتصل علي : و**** اني بغيت انوم مره ثانيه .. رديت وتوني قايم لكني استوعبت الموقف مره ثانيه .. وقالت : اهليين حبيبي اول شي كيف انا وصلت للمكان هذا ووين انا فيه اصلا ؟ شرحت لها الموضوع كللللللللللله ... حسيت انها فاهمه الموضووع من زماان بس تبغا تعلمني انها ما تدري .. ثم اتصلت بعد ربع ساعه بالظبط قالت : تعال لي في الغرفه ابغا اعرف انا ويني فيه .. ومشيت وماكان في راسي اي فكره عن النيك او اي شي كنت معتبرها زي الخدمه .. ووصلت وطرقت الباب .. انفتح الباب معي .. دخلت وصكيت الباب الا أحصلها تغير ملا بسها .. استحييت منها ورجعت .. قالت تعاال عادي ياقلبي .. كانت لا بسه ملابس نوم حرير ولا بسه كلسون سماوي يلمع .. نمت جنبها وانا ارتجف .. ثم ضمتني لها .. سكنت روعتي .. وبديت اقرب من شفايفها العسلل .. ورديييه بدوون روج بدوون اي شي .. لحستها لحسه آآآآخ طعممم وبديت .. مب اشف وبس .. بديت امص من شفايفها وريقي مع ريقها .. وكان زبي منتصب لاول مررره بهذه القوه حسيت انه بيتقطع من قوة الإنتصاب .. وكان فوق كسها بشوي بديت انزل واطلع .. انزل واطلع .. حسييت بحراارة كسها .. لا علشان ما اكون كذاب .. الا بدفء كسها ... حسيت بمويه بللت زبي .. قلت في نفسي لا اكون نزلت خلاص .. انا ابغا استمتع .. ناظرت إلا المويه صارت من كسها الدافئ .. قامت من وضعيتها .. وشفتي في شفتها .. ما ثم نزلت تمص لي زبي .. آآخ حرااام الشفايف الحلوه هذي تمصلي !! رعشه .. رعشه .. آآآآخ .. أأخ .. نزلت .. لكن الشهوه .. كانت مولعه معي مرره .. نزلت كلسونها الضييق مررره وانا قاعد افصخه وهو يضيق على طيزها آآخ فيها ليونه .. ما اقول إلا زي ما قال الشاعر : من ليونتها .. كأن ماله ولا عظم جسدها .. ومن نعومتها تخاف خدودها من لمس يدها .. طلعتلي مؤخه بيضااااء مرره .. قعدت أمص امص فيها .. وظليييت الحس كسهاا اول مره الحس .. حتى إني ما اعرف وين الحس .. فمي كله في كسها واي سائل يخرج من كسها يرووح في فمي على طوول .. طعم .. طعم .. ثم بديت افرش زبي على كسها .. ثم قلت في نفسي البنت يمكن تنفضح اهلها يدرون عنها انها مفتوحه .. سألتها عن هذا الشيئ قالت (( ب****جه العاميه )) : اشتغل وانت ساكت !! ولا اخفيكم انا دايم اشوف افلام سكس من المنتدى الرائع .. لكن ما عرفن وين أدخل زبي .. ثم لا شعوريا .. دفعت زين في كسها وبين اللحمتيين آآآخ .. فعلااا كس .. يعني كس .. اول كنت احب النهود الكبار .. وما قد لمست وحده منها .. واليوم فعلا عرفت وش معنى كلمة : كــــــــــــس .. وكل ما دخلت زبي في كسها أحس اني انفتحت علي ابواب جديده من المتعة .. آآآخ يوم كنت بأدفق .. ما ادري كيف هي عرفت اني بأدفق .. ودفعتني عنها .. ودفقت على شفايفها الحلووه ... آآخ كلنا الحين مبسوطين .. احلى أإنبسااط فللله .. وكملت ليلتي على فراشها .. لحد الساعة 3 أووه كيف مر الوقت بسرعه .. المتعه .. المتعة .. ورجعت بيتنا واتروشت .. ونمت .. واتصلت علي الساعة 9 بالصباح .. وجيتها .. وركبت معي .. كانت جايه للرياض تبغى تخلص اوراق في وزارة الخارجيه .. لأنها تبغى تسافر برى المملكة وتدرس ..طب تحضر رسالة ما جستير .. ثم رحنا لمكتب خطوط الطيران وحجزنا وحصلنا حجز بدري لأن هذي قريه .. ووديتها للمطااار وعطتني شفه للحين طعمها عى لساني كانت تشرب عصير فراوله .. ومع طعم ريقها .. شي ثاااااااااااااني.. ___________________________________ ___________________________________ _____________________________ تدرون ان البنت اكبر مني انا عمر 18 سنه .. بس !!!!!!؟؟ أحلى منتدى .. :

source https://www.milfawi.net/topic/372-%D8%A7%D9%85%D9%88%D9%88%D8%AA-%D9%81%D9%8A%D9%83-%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D8%AD%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3/?do=findComment&comment=380

الجمعة، 25 نوفمبر 2022

هند عاكف: أنا بلبس حاجات غريبة بس مبأذيش حد.. وبطالب حسين فهمي ينتقي المدعوين

تحدثت الفنانة هند عاكف، عن أزمتها في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الأخيرة، وعن فساتينها المختلفة في المهرجانات الفنية، ووجهت رسالة للفنان حسين فهمي. هند عاكف تعلق على أزمتها في مهرجان القاهرة السينمائي وقالت الفنانة هند عاكف في تصريحات تلفزيونية: أنا بلبس حاجات غريبة بس مبأذيش حد علشان أبقى بخالف الدريس كود والدريس كود على عيني وعلى راسي بس لو اتبعتلي دعوة واتطلب مني عدم مخالفته، لكن أناجيت ليه تحرجوني! والمهرجان ده لو مهرجان خاص لو قطعتي رقبتي ما كنتش روحت من غير دعوة لكن ده مهرجان بلدي دي مش حفلة واللي حصل معايا ده إساءة وماكنش يجب إنه يحدث أبدا، وبطالب أستاذ حسين فهمي لازم ينتقى الكشف بتاع المدعوين ومين الناس اللي تستحق وعلى رأسهم الفنانين وبعد كده أي حد تاني. وأضافت الفنانة هند عاكف: ولو هما مرضيوش يبعتولي دعوة علشان لبسي ففي ناس كتير كانت لابسة فساتين كتير مستفزة وفيها إثارة والشارع مش بيحبها منهم الفنانة سلمى أبو ضيف وهبة السيسي وأكتر من حد تاني والبلوجر بيروحوا علشان يتصوروا على الريد كاربت مش علشان شغل لكن أنا بحضر الأفلام علشان أتعلم لغاية النهاردة. أزمة هند عاكف يشار إلى أن الفنانة هند عاكف مرت بأزمة خلال فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي وهي منعها من دخول المهرجان وعدم إرسال دعوة لها وحدثت مشاجرة وقتها بينها وبين المنظمين على البوابة حتى تدخل العديد من الفنانين لإنهاء الموقف ودخلت بعدها هند عاكف المهرجان.

source https://www.milfawi.net/blogs/entry/4-%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%B9%D8%A7%D9%83%D9%81%C2%A0%D8%A3%D9%86%D8%A7-%D8%A8%D9%84%D8%A8%D8%B3-%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D8%A8%D8%B3-%D9%85%D8%A8%D8%A3%D8%B0%D9%8A%D8%B4-%D8%AD%D8%AF-%D9%88%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%87%D9%85%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%B9%D9%88%D9%8A%D9%86/

زملاء العمل قصه سكس (قصص سكس)!!!!!

لم أكن سعيد بها يوم تم تعيينها. لم أجري لها مقابلة، و لا أعرف شيئاً عن ماضيها الوظيفي... فجأة وجدت رئيسي المباشر يدعوني إلى مكتبه... و كانت هناك في كامل أناقتها التي تظهر جمالها رغم كبر سنها... كنت قد رأيتها من قبل مع زملاء آخرين يعملون في شركة أخرى... قابلتهم في العديد من المؤتمرات و الندوات. و حينها تذكرتها في الجامعة... لقد كانت من أجمل فتيات الجامعة آنذاك إلى الحد الذي جعل الكثيرين من الشباب يرهبون حتى محاولة التقرب إليها... أما أنا، فقد كنت أسبقها بعام دراسي و كنت على علاقة بأخرى أهتم بها و تهتم بي كثيراً، فلم أكن ألقي إليها بالاً أو أضعها في حساباتي. مرة أخرى أفقت من الذكرى على صوت رئيسي يقول: "الدكتورة ناهد ح تكون معاك و تحت إدارتك، و ح تبدأ العمل من بكرة على طول". هززت رأسي مضطراً للموافقة... فلقد أجرى هو المقابلة الشخصية لها و قبلها، فماذا عساي أن أقول؟ رغم أن الفارق بيننا سنا و أقدمية في التخرج هو عام واحد، إلا أنني كنت في مركز أعلى منها بفارق نظراً لشهاداتي العليا و دراساتي العديدة بعد التخرج، و خبرتي النادرة داخل البلاد و خارجها. فلم تكن لتنافسني في شيء و لم لتطمع حتى في أي وضع أفضل مم تم تعيينها عليه. و طبعا وصل إلى مخيلتكم الآن تصور تقريبي لسننا... فلسنا الشباب الصغار الذين تجرفهم تيارات المشاعر و الشهوانية... لكننا في شننا هذه نبحث عن سد احتياجات نفسية و جسدية لا مناص من إشباعها... مضى وقت غير قليل و أنا غير مقتنع بتعيينها أصلاً ، و هي تحاول إرضائي من أجل المحافظة على الوظيفة. كنت جاد جداً معها ، أحاول أن أكون مهذبا ، و أقول لنفسي أن لا ذنب لها، فما حدث كان خطاً إدارياً و ليس من ناحيتها. كان تعيينها أيضاً مبكراً جداً و أحيانا لا يكون لها عمل تقوم به... فتأتي إلي تعرض استعدادها للقيام بأي عمل أو أية مساعدة حتى تظهر أنها ذات فائدة. و مع الوقت بدأ شعوري نحوها يهدأ حيث شعرت أن بداخلها حزن دفين... و ذات يوم طلبت الانصراف فجأة حيث وصلتها مكالمة هاتفية تفيد بأن زوجها مريض جداً و في حالة خطيرة. سمحت لها بالمغادرة على الفور، بل أنني أرسلت معها سيارتي و سائقي ليوصلها. علمت من سائقها أنها تسكن في نفس منطقتي بل على بعد حوالي الكيلوين فقط. في اليوم التالي طلبتها إلى مكتبي و سألتها عن حال زوجها ... كان يبدو عليها تعب شديد ، و قالت أنها تقريباً لم تنم في ليلتها السابقة. و طمأنتني بأن حالة زوجها الآن مستقرة. قالت أيضاً أن زوجها مريض بالقلب منذ فترة، و من سخرية القدر أنه هو نفسه طبيب متخصص في أمراض القلب. و هذا مما يزيد حالته لأنه يعرف كل ما يمكن أن يحدث في حالته من تطورات. و لكي أكسر حدة الجدية و الحزن في الجلسة، قلت مسرياً عنها: "آه ... عرفت دلوقت... هو متخصص قلب و عشان كده هو اللي قدر على قلبك من زمان" ضحكت بنعومة و دلال و قالت: "لا، لا... ده مش تخصصه خااالص" و نظرت إلي في عمق عيني نظرة لم أفهمها وقتها و سرحت فيما تقصد من تعليقها... ثم قالت: "أنا متشكرة جداً على اهتمامك بي" قلت لها: "فين الاهتمام ده؟ أنا ما عملتش أي حاجة" قالت : "لأ إزاي؟ هو فيه حد بيسأل في حد اليومين دول؟" قلت: "أنا دايماً تحت أمرك"... و أكملت: "لكن قولي لي... هي دي أول مرة جوزك يتعب للدرجة دي؟" قالت: "لأ من زمان و هو تعبان زي ما حكيت لك... و ممنوع من حاجات كتير عشان تستقر حالته.. و مش دايما يسمع الكلام... و حتى لو سمع الكلام... برضه من وقت للتاني تيجي له أزمات زي دي. ده حتى مش بيشتغل من فترة لأنك مل بقاش قادر... عشان كده أنا لازم أستمر في الشغل باستمرار... يعني كتير بأحس إني أنا الراجل... من نواحي كتير مش بالاقي أنوثتي... لكن أعمل إيه؟ النصيب كده" من وقتها شعرت أنها محرومة أيضاً من الجنس لا محالة... و دار في ذهني حديث مع نفسي... لكل ظروفه... فأنا أتمتع بصحة جيدة، و زوجتي أيضاً ، لكننا لسنا على وفاق منذ سنوات، و نعيش معا تحت سقف واحد من أجل أطفالنا فقط... و أصبحنا لا نطيق الجنس معاً... حتى خلت في بعض الأوقات أني فقدت كل قدراتي... أم تراني زهدت النساء؟ لم أكن أدري على وجه التحديد.... ... و بعد هذا اليوم تغير أسلوب كلامنا سوياً و أصبح هناك المزيد من القرب و التقرب و أصبح الحرج بيننا أقل بكثير عما مضى... حتى رسائلنا على البريد الإلكتروني... كانت أولاً تتعلق بالعمل فقط، أو على الأكثر تبادل طرائف أو حكم كما يفعل الجميع بتحويل ما يعجبهم من رسائل. منذ ذلك اليوم تغير هذا شيئا فشيئا... و الغريب أن هي من بدأت بذلك: أرسلت إلي نكتة خارجة معنى و لفظاً... و عندما رددت عليها بتعليق يوضح أن ذلك أعجبني، كنت أتصور أنها ستدعي أن النكتة أرسلت خطاً و أنها لم تعني ذلك أو... أو... غير أن ذلك لم يحدث، و على النقيض بدأنا كلانا في تبادل مثل هذه النكات و الأحاديث الخارجة على البريد الإلكتروني، ثم بدأت "أحشر" في كلامي معها وجها لوجه مثل تلك الألفاظ الخارجة ... و لم تبدي لي أي حرج مرة واحدة... و تدريجيا اعتاد كلٌ منا على الآخر و أصبح جو العمل أكثر إمتاعا و أكثر انسجاماً. إلى أن جاء ذلك اليوم... كانت مجهدة و لم تنم جيداً و كنا نشرب القهوة في مكتبي و نتجاذب أطراف حديث ودي لا علاقة له بالعمل. و أثناء الحديث بدأت تشد عضلاتها و تمد جسدها الرشيق الممشوق كقطة فاقت لتوها من نعاسها و تمطت في كسل لذيذ... حركت يداها إلى أمام بطنها، و شبكت أصابعها... ثم حركت ذراعيها و رفعتهما إلى ما فوق الرأس ثم إلى الوراء و أبقيتهما كذلك للحظات... شدت تلك الحركة جزعها و أظهرت رشاقتها... بل أبرزت ثدييها كما لم أرهما من قبل.. و للمرة الأولى أدركت الحجم الحقيقي لثدييها الجميلين... و استدارتهما التي تشبه بنات العشرين... و يبدو أن بدت الدهشة على وجهي، فقالت لفورها: "مالك؟ فيه إيه؟ سرحان في إيه؟ قول على طول من غير ما تفكر" فقررت فوراً استغلال الفرصة و كأنني لم أعني ما أقول... قلت: "أبداً .. مش سرحان و لا حاجة... بس أول مرة آخد بالي أد إيه جسمك حلو..." قالت: "يا سلام... فين اللي حلو ده؟ مرسي على المجاملة على أي حال... كلك ذوق" قلت: "لأ بجد... جسمك يجنن... انتي مخبياه تحت اللبس الواسع اللي بتيجي بيه الشغل ده" إحمر وجهها قليلاً و حولت وجهها بعيداً عن وجهي ثم قالت في استحياء: "مرسي... لكن ايه اللي بان من جسمي عشان تلاحظ للدرجة دي؟" قلت لها : "إعملي نفس الحركة بتاعة مد الذراعين لأعلى مرة تانية و أنا ح أقول لك" و في أثناء شد ذراعيها لأعلى، تحركت من مقعدي فوراً متجهاً إليها... أمسكت بيديها في وضعهما، كمدرب يوجهها رياضياً قائلاً: "أيوه... خليهم كده... شوفي بطنك مشدودة إزاي؟" و لمست بطنها براحة يدي فانتفضت في حركة كمن مسته الكهرباء ... رفعت يدي ممن على بطنها و أكملت حديثي: " و صدرك... شوفي أد إيه مشدود و مدور؟" و هنا كنت قد وصلت إلى ما وراء مقعدها، و وضعت كلا يدي على ثدييها مباشرة... قالت بصوت يشبه الأنين كمواء هرة :"لأ ... أرجوك ... بلاش كده... " غير أنها لم تحاول إبعاد يدي أو حتى إنزال ذراعيها، كمن شلت حركتها و لم تعد تدري ماذا تقول أو تفعل... لم أعر كلامها اهتمام... و بدأت أدلك ثدييها معا برقة و نعومة... ثم بحركة دائرية سريعة تارة ثم بطيئة تارة أخرى... لكن برقة و دون فرك مؤلم... رفعت رأسها إلى أعلى و مدت ركبتيها للأمام و أغمضت عينيها و لم تقل أي شيء. استمررت في تدليك ثدييها و بدأت أزيد الضغط قليلاً و ملأت كفي بهما... ثم أخذت أمسكهم بالتناوب فعندما أزيد الضغط على الأيمن أخفه عن الأيسر و العكس بالعكس... تطاولت أناتها... "أوووه .... آآآه ... أأوووف.... أرجوك .... كفاية... كفاية... مش قادرة..." و مع إحساسي باستمتاعها بلمساتي، بدأت أشعر بهياج شديد و بدأ قضيبي ينتصب مذكراً إياي بأيام الشباب التي طالما افتقدت... بدأت أحرك أصابعي حول حلماتها برقة... انتفض جسدها مرة أخرى و اطلقت "آآآآآهة طويلة" ثم قالت: "أرجوك كفاية... لو حد دخل دلوقت تبقى مصيبة" تركتها للحظة و ذهبت فأوصدت الباب... و كانت في مكانها كما تركتها... غير قادرة على أي حراك... حتى لم تفتح عينيها الجميلتين و كأنها لا تريد أن يضيع منها الإحساس الذي طالما افتقدته... عدت إلى موقعي الأول و عندما لمست ثدييها مرة أخرى وجدتهما قد ازدادا صلابة، و قد انتصبت حلماتهما فبدتا واضحتين بالنظر و ليس فقط باللمس... وضعت إحدى يدي على صدرها تتنقل بين الثديين البديعين و تركت الأخرى تعربد كما يحلو لها... بادئة ببطنها... فتحسستها ثم بدأت أدلكها و أترك أصابعي تغوص داخل سرتها... و خافت أن يعلو صوتها فوضعت أحدى كفيها بين أسنانها و استمرت في الأنين، بل الغنج بصوت يثير قبيلة رجال من على بعد أميال... و كنت أبعد سنتيمترات فقط عن كل جزء فيها... أمسكت بكفها مخرجاً إياه من فمها، و قربته من فمي و قبلته من ظاهره، ثم من باطنه أيضاً برقة فرسان العصور الوسطى... شدت يدها ممسكة بكفي و قربته إلى فمها، فقبلت كفي بدورها... و لم استطع الانتظار وقتها... فانحنيت عليها و طبعت قبلة طويلة على فمها... أعادت القبلة كمن تتمنع و هي راغبة... فشددت إحدى شفتيها بين شفتي، و بدأت أمصها في رقة و رغبة عامة في آن واحد... ثم دفعت بلساني على داخل فمها، فأخذته و مصته كمن تريد ابتلاعه.... تبادلنا مص الأسن و الشفاه... ثم أمسكتها من تحت إبطيها و جذبتها إلى أعلى حتى وقفت... احتضنتها فكانت إحدى يدي في وسط ظهرها و الأخرى على طيزها تشدا جسدها إلي جسدي حتى أحسسنا أن ضلوعنا اختلطت ببعضها البعض و كأننا أصبحنا كيان واحد... توقفت عن التقبيل للحظة لأنظر إلى وجهها الجميل لأتمتع به في هذه الحالة، حيث كنت متأكدٌ أنني سأراه كما لم أره من قبل و هو تعلوه كل تعبيرات الرغبة و الإثارة و الهيجان الذي افتقده كلانا منذ زمن... نظرت بعمق إلى داخل عينيها، و كان لها عينان ذهبيتان... أطلنا النظر في عيون بعضنا البعض، ثم أخفت رأسها في صدري... فكان آخر ما رايته من عينيها ضوء شارد اخترقني إلى الأعماق... كشعاع تخلصت منه نجمة و هي تهرب في طيات السحاب.... تحسست شعرها الذهبي الناعم... و تركت راحة يدي تضغط على مؤخرة رأسها فجذبت رأسها إلي ملقية بشفتيها بين شفتي مرة أخرى... شعرت أنني أريد أن أتنازل عن التنفس عن أن أتركها تبتعد... كان قضيبي في ذروة انتصابه، منتفخاً حتى حسبته سينفجر... و كنت أضغطه على عانتها... و تضغط هي أيضاً بدورها و كلما شعرت به زادت في مص شفتي و لساني... كنت أضغط طيزها إلي بقوة و أدلكها في حركة دائرية... كانت متوترة بعض الشيء في أول الأمر فشعرت بعضلات طيزها منقبضة صلبة، ثم لانت شيئاَ فشيئاً و أصبحت في ليونة وسادة ناعمة يلقي عليها الرجل كل متاعب يوم شاق طويل... عندما استرخت تاركة نفسها لمداعباتي، بدأت أشعر بفلقتي طيزها تتباعد و تجتمع مع كل حركة، و ذهب فكري و خيالي أن تلك الحركة لابد و أن تفعل نفس التأثير مع شفتي كسها... فقد باعدت بين ساقيها تدريجيا، لست أدري هل كان ذلك بغرض الحصول على اتزان أكثر لوقفتها، أو كان بتأثير الإثارة ة الهيجان الذي عانيناه معاًً... و تدريجيا شدت نفسها لأعلى، و شبت حتى تتغلب على فارق الطول بين قامتينا... كان هذا من شأنه مزيد من الالتصاق ... و شد أكثر للخصر و البطن... مما جعل بنطلونها أوسع... فترك ليدي المجال لتنزلق أسفل ظهرها.... و ما أن لمست الكيلوت النايلون الرقيق الذي بالكاد يغطي أجزاء صغيرة من طيزها و بدأت أتحسسها... حتى انتقضت و حاولت إبعادي عنها و هي تأن: "لأ... لأ... و آخرتها؟ .... أرجوك كفاية كده" كانت تمتم بهذه الكلمات و ما زالت شفتيها بين شفتي... مما زادني إثارة... أدخلت يدي إلى داخل الكيلوت و تحسست طيزها عارية... و يالها من منطقة جميلة مثيرة لنا اثنينا... شديدة الطراوة و النعومة... مكتملة الاستدارة ... دلكتها بكل ما استطعت من قوة و بدأت أهمس في أذنيها: "ما تخافيش... مش ح أضايقك أو أتعبك في أي حاجة... انتي كمان نفسك في كده و أكتر... أنا حاسس بيكي و حالي من حالك" قلت هذا و عدت إلى القبلات مرة أخرى.... و وصلت بيدي بين فلقتي طيزها الرائعة و لمست الخرم... انتفضت في فزع و قبضت عضلاتها مرة أخرى... ثم مدت يدها إلى الخلف ممسكة بيدي تخرجها من داخل البنطلون... و لم أشأ أن أغضبها على الأقل في المرة الأولى فطاوعتها و أخرجت يدي... و نفس اللحظة مددت يدي الأخرى على صدرها بين ثدييها... محاولا التعامل مع أزرار البلوزة... فككت الأول فاستوقفتني أيضاً قائلة: "انت ما بتتعبش؟" قلت: "احنا الاتنين تعبانين أصلا"... خلينا نريح بعض" تركتني ألامس الجزء الأعلى من أحد ثدييها العظيمين، الجزء الذي فوق مستوى الصديرية ... و عندما حاولت إخراجه أو إدخال يدي شهقت شهقة شديدة و أمسكت بيدي بقوة و نزعتها إلى الخارج ، و قبلتها مراراً و قالت: "أرجوك... كفاية كده... ح نروح في داهية... عشان خاطري كفاية كده" قلت لها: "لكن...." قاطعتني: "و حياتي عندك... أنا بقالي سنين ما حدش جه جنبي خالص.... تعبت قوي"... قبلتها على جبينها ، ثم أخذت يدها الصغيرة بين كلتا يدي و ضغطت عليها و قبلتها برقة متناهية و همست: "على راحتك... أوعدك عمري ما ح ازعلك ابداً ". عدلت من هندامها، و عادت إلى مقعدها أمام مكتبي، و اتخذت أنا مقعدي مرة أخرى، و تحدثنا في أشياء بعيدة كل البعد عن الجنس أو الحب أو العمل... فقط حتى نهدأ و نستطيع استكمال اليوم دون أن يلاحظ أحد أي شيء. عادت إلى مكتبها، و لم نتحدث طيلة اليوم. و حين جاء موعد الانتهاء فاجأتني بمكالمة هاتفية ... قالت: "دكتور... السواق أخد العربية و راح مشوار و لسة ما رجعش... كلمته على الموبايل قال إن ااعربية عطلت منه في الطريق و مش قادر ييجي... أعمل إيه دلوقت؟؟؟ كل موظفين الشئون الإدارية مشيوا و ما فيش حد يدبر لي وسيلة مواصلات. حتى زمايلنا كلهم بيمشوا في الميعاد بالضبط... ممكن تقول لي أتصرف إزاي؟" قلت لها: "يعني ما فيش غيري أنا و انتي بس؟" قالت لي: "أيوة... و طبعاً بتوع الأمن ع البوابة تحت... كلهم مشيوا" قلت: "أوكي... أنا ممكن آخدك معايا أوصلك... ما هو مش معقول أسيبك كده للظروف" قالت لي: "ربنا يخليك... الظاهر ما فيش حل تاني. لكن انت ح تتأخر و لا إيه؟" قلت لها: "لأ مش كتير... أخلص بس شوية الشغل اللي في إيدي دول و نمشي على طول... ممكن تيجي تقعدي معايا هنا بدل ما انتي وحدك كده"... قالت: "أنا حاجي عشان أساعدك و نمشي أحسن انت ممكن تنسى نفسك في الشغل خالص" قلت: "ياللا.. انا في انتظارك" و طبعا لم يكن عندي ما يستدعي التأخير، و لكني فقط وجدتها فرصة سانحة لنكمل ما بدأنا... فمنذ كانت معي المكتب لم أستطع العمل أو التفكير في أي شيء سواها و ما حدث بيننا... كنت مليء بسعادة مراهق حصل على أول قبلة.. أو شاهد امرأةً عارية لأول مرة ... ملأ تفكيري شيء واحد: كل هذه الإثارة و المتعة و الانتصاب الذي قاربت من نسيانه... كيف لا يحدث لي مع زوجتي منذ زمن؟ و إذا كان هناك عيب بي أو مرض أو ما شابه... فكيف حدث العكس الآن؟؟؟ إذاً فالعيب ليس مني... و إني تقريبا لمتأكد أنني لو أكملت معها ما بدأته هذا الصباح لكان رد فعلي مختلف تماماً و لو مضيت في عملية جنسية كاملة لأديت أداءً كما عهدت نفسي منذ سنين مضت.... و في خضم هذه الأفكار سمعت صوتاً يهمس في أذني: "سرحان في إيه بس؟ هو ده الشغل اللي ح تخلصه عشان نمشي؟" كانت هي بالطبع... نظرت إليها بابتسامة قائلاً: "أهلاً... تصدقيني لو قلت لك إني سرحان و بافكر فيكي إنتي؟" قالت دون تردد: "أصدقك لو قلت أي حاجة" ... قلت لها: "اتفضلي استريحي" و ذهبت نحو الباب دون أي تردد لأوصده. قالت: "أنت ح تعمل إيه تاني؟ إحنا مش اتفقنا إننا مش....." و لم تستطع أن تكمل جملتها حيث كانت شفتي فوق شفاهها تقبلها، بل تمتص رحيقها بقوة من يشرب من نبع عذب بعد عطش أيام طويلة في رحلة في صحراء مقفرة. و سال لعابها في فمي فكان لي أحلى من العسل، و تحركت كل مشاعري و أحاسيس... و بدأ قضيبي بالانتصاب من فوره... ضممتها إلي بقوة، و ضمتني هي الأخرى، و كانت تمص شفتيّ بطريقة أشعرتني أنها قررت أن لا مزيد من المقاومة و قد أطلقت لرغبتها العنان... شعرت أنها لا تقوى على الوقوف أكثر من ذلك، فحملتها و هي ما زالت بين ذراعيّ و رفعتها لأجلسها على المكتب، و باعدت بين ساقيها داخلاً بينهما بفخذيّ ليلاصق صدري صدرها... و استمررت في تقبيلها و يداي تمرح بين ظهرها و شعرها و الجزء الأعلى من طيزها... نزلت بقبلاتي على خدها، ثم رقبتها، و خلف الأذن ثم بدأت بالتقبيل و الدغدغة بين رقبتها و كتفها... رفعت رأسها و أغمضت عينيها و لم تقل شيئاً. و بينما أنا كذلك، تسللت يدي لتفتح أول أزرار البلوزة الحريرية الناعمة و بدأت قبلاتي تغير اتجاهها لتتبع آثار يدي في الفتحة التي تصنعها الأزرار المنفتحة واحد تلو الآخر. بعد الزر الثالث ظهر أمامي ثدييها كاملين في صديرية صنعت من "الساتان" الكحلي يظهر بياضها بشكل أجمل ، و كان يظهر من ثدييها أكثر مما يخفي... زحفت بقبلاتي إلى ذلك الجزء الظاهر و كم كان ناعماً طريا... بدأت بدغدغة ثديها الأيسر ... و لما لم تبدي هي أي اعتراض، أمسكت الأيمن بيدي اليسرى و أخذت أداعبه في رقة. بدأت تأن بأصوات حيوانية أشبهه بمواء هرة تحاول دعوة ذكور الحي كله في فصل الربيع... ربت بيمناي على طيزها قليلاً ثم تسللت تلك اليد من تحت البلوزة إلى منتصف ظهرها فعاجلت قفل الصديرية فانفتحت و تباعد شقي حزامها إلى جانبي ظهرها تحت تأثير المطاط به... و بالطبع شعرت هي بذلك و لكنها لم تبد أي اعتراض، بل علا موائها و بدأت تمتم بألفاظ غير مفهومة و لم أبذل جهداً في فهمها. كنت مازلت أقبل و أدغدغ ثديها الرائع ، فاعتدلت شبه واقفٍ و مددت كلتا يدي إلى جانبي الصديرية من الداخل، و بحركة خبير مع ضغط جانبي الثديين بحنان، دفعت بهما إلى خارج الصديرية، فاندفعا مترجرجين كسجناء فتحت لهم الأبواب بعد طول كبت و مرارة انتظار... تركتهما معلقين على الصديرية للحظات أمتع ناظري بتلك المفاتن التي فاقت كل توقعاتي... كان كل ما فيهما منتظم بشكل يثير التعجب، بل الجدل... فكانا يميلان للاستطالة حيث كانا كبيرين نسبياً أو لنقل "فوق المتوسط" و الجزء الأسفل منهما و الذي يمثل حوالي الثلثين يستدير في شكل رائع طبيعي جداً... أما الحلمتين فكانتا ورديتين كلون شفتيها... و الدائرة الوردية الجميلة حول الحلمة منتظمة الاستدارة متناسبة الحجم ... و كان الثديين يترجرجان مع كل حركة تقوم بها... ترجرجا عندما بدأت في مداعبة شعري خلف راسي و هي تراقبني أشاهد و استمتع بجمال ثدييها... و قطعت حاجز الصمت قائلاً: "هو فيه كده؟ بزازك تجنن..." قالت: "عجبوك؟" قلت: "عمري ما شفت كده... جُمال قوي يا "نهودة" ... مش برضة اسم "ناهد" من "النهود"... يعني "البزاز"؟" ضحكت في أنوثة طاغية قائلة: "واحدة صاحبتي كانت دايماً تقول لي كده" قلت لها: "و صاحبتك دي شافت بزازك فين و إزاي؟" قالت و هي تحاول إخفاء شيئاً: "هي يعني لازم تشوفهم عشان تقول كده؟" قلت: "لأ طبعاً بس أنا حسيت كده مع دي بالذات" قالت: "بعدين أبقى احكي لك"... قلت لها: "على رأيك... إحنا مش فاضيين دلوقت" . عدت إلى النهود الجميلة... أمسكتهما كليهما بكلتا يديّ و بدأت في ضغطهما برفق... كان هذا يبرز الحلمات أكثر فانحنيت عليهما أقبلهم بالتناوب، واحد تلو الآخر... أخذت إحدى حلماتها بالكامل في فمي و ساعدتني بحركة من كتفها و جزعها و كأنها تصب خمر ثديها في كأس فمي المشتاق... كانت حلماتها منتصبة كقضيب شاب مراهق صحا لتوه من حلم احتلم فيه حتى النشوة... أخذت أمصها، بل أرضعها كطفلٍ جائع... و امتثلت لحركاتي فأخذت تساعدني بحركة مضادة لتدخل أكبر جزء ممكن من ثديها مع حلمتها ثم ترجع إلى الوراء و تعيد الكرة... قلت لها مشجعاً: :أيوة كده... نيكيني ببزك في بقي... كمان... أممممم" .... فأثارتها كلماتي و ازداد و علا أنينها. شددت نهدها لأخرجه من فمي و ما زلت أمصه فأحدث صوتاً كقبلةٍ عالية، و آلمتها المفاجأة و شد الحلمة بفمي فتأوهت "أمممممم... آآآآييييي... " قلت لها: "أموت في لبونتك دي..." ابتسمت و لم تقل شيئاً و كأنما تخاف أن تفيق من نشوتها.... وضعت يدها على خلف رأسي لتوجه حركاتي كأنها تقول: "لا تتوقف... لا تحرمني من هذه المتعة"... أخذت تلك الحلمة بين أصابعي و بدأت أدلكها، و تناولت الأخرى بفمي أرضعها كالأولى ... و كانت ما زالت ترتدي البلوزة شبه مفتوحة بالكامل، و الصديرية معلقة على كتفيها... فككت الزرين المتبقيين من البلوزة و خلعتها... ثم شددت الصديرية من الأمام فساعدتني هي لتخلعها... فاستراح نهداها على جزعها في بقايا رجرجة أو لـنُسَمِّها رعشة زادت من جمالهما.. تركت الملابس جانباً على المقعد و احتضنتها لأشعر بحرارة جسدها و يا لروعة إحساس جسدها على جسدي... كان إحساسي بثدييها على صدري مضغوطين بينها و بيني مثير للغاية... وضعت يدي عل بطنها أتحسسها، و ضغطت بإبهامي في سرتها و تحسست بطنها في حركة دائرية. و بدأ جسدها يهتز بعنف لا سيما بطنها... و شعرت بها تأتي شهوتها... فحاولت أن أقويها من جانبي و أتحسس كسها فأبعدت يدي عنه متمتمة: "لأ، لأ... سيبه في حاله..." و تشبثت بي بقوة هي تئن و تغنج ... و أنا أحس لبنها يندفع زخات ، زخات... كموجات بحر ثائر...حتى هدأت... نظرت إلى بنطلونها البيض بين فخذيها فوجدته مبتلاً كأنها بالت... فأظهر تفاصيل كسها بشفريه المتورمين... اقتربت أشمه فكان له رائحة لا توصف إلا أنها أثارتني أكثر و أكثر.... حاولت الإمساك به فأمسكت بيدي لتبعدها عنه، و حركت رأسها الجميل يميناً و شمالاً معتذرةً عن السماح لي بتلك السعادة... أخرجت زبي من البنطلون، ثم فككت الزر ليعطيه مجالاً أكبر من الحركة و الراحة و كان منتصباً في صلابة قطعة من الحديد، وضعته في المنتصف بين نهديها البديعين و أحطتهما بيدي من الجانبين ضاغطاً عليه بهما، و بدأت في تحريكه إلى أعلى بينهما فتقترب رأسه من فمها... ثم اسحبه للخلف و أسفل مرة أخرى... و أخذت أكرر تلك الحركة فشعرت بها ترتعش ثانيةً و تأتي بدفعات أخرى من لبنها، بل عسلها من ذلك الكس المحروم ... حاولت أن أدخل رأس زبي في فمها كلما تظهر من بين نهديها، لكنها رفضت حتى النظر إليه... كانت ما تزال مغمضة عينيها و حينما لمست رأسه شفتها أبعدت رأسها إلى الجانب بسرعة خاطفة قبل أن تضعف و تستجيب... لم أكن في حالة تسمح لي بالإقناع و المفاوضات فأكملت ما أفعله سائلاً إياها: "مبسطة كده و أنا بانييك بزازك الحلوين؟" أومأت برأسها موافقة... قلت لها: "قولي حبيبتي... خليني أسمعك" قالت في حرج بصوت كأنه تمتمة: "قوي ... مبسوطة قوي... إحساس لذيذ ع الآخر... نيكهم كمان...كماااااان" وكنت قد وصلت إلى ذروة متعتي و نشوتي و أحاول الإمساك حتى أطيل المدة قبل أن أقذف ... لكن هيهات... فبدأت بصب نيرا

source https://www.milfawi.net/topic/319-%D8%B2%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%82%D8%B5%D9%87-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3/?do=findComment&comment=327

ألبوم نودز كامل لبنت أندر إيدج مصرية جميلة جدا

شرموطة مراهقة عايزه تنكي شبة منة عبد العزيز

source https://www.milfawi.net/topic/264-%D8%A3%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%85-%D9%86%D9%88%D8%AF%D8%B2-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%AA-%D8%A3%D9%86%D8%AF%D8%B1-%D8%A5%D9%8A%D8%AF%D8%AC-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D8%A7/?do=findComment&comment=272

الاثنين، 14 نوفمبر 2022

لبلبة

لبلبة (14 نوفمبر 1946 -)، ممثلة وفنانة استعراضية مصرية اسمها الحقيقي نينوتشكا مانوك كوبليان، ولدت في مدينة القاهرة من أسرة ذات أصول أرمنية، عملت في الفن منذ طفولتها عن طريق تقديمها لفقرات تقليد الفنانين التي اشتهرت بها في هذه الفترة، واستمرت على مدار عقود طويلة في العمل السينمائي لتقدم العديد من الأعمال المتنوعة بين الدرامي والكوميدي. عن حياتها هي ابنة عمة الفنانة فيروز والفنانة نيللي، بدأت لبلبة بالعمل في مجال السينما وهيَ في الخامسة من عمرها واشتهرت بتقليد المشاهير، ثم درست الباليه الكلاسيكي وعملت بالغناء ولها 268 أغنية منهم 30 أغنية للطفل. حصلت على أكثر من جائزة كأحسن ممثلة أهمهم جائزة بينالي السينما العربية من معهد العالم العربي في باريس عند دورها في فيلم «ليلة ساخنة» من إخراج عاطف الطيب سنة 1996، كما فازت بنفس الجائزة كأحسن ممثلة في مهرجان «كل أفريقيا» بكيب تاون، جنوب أفريقيا سنة 1996 عن دورها في نفس الفيلم. عملت كطفلة بطولة 6 أفلام أهمهم «حبيبتي سوسو» إخراج نيازي مصطفى والذي قام باكتشافها، «البيت السعيد» من إخراج حسين صدقي، «أربع بنات وضابط» من إخراج أنور وجدي. استمرت مسيرتها الفنية حتى الآن وقامت ببطولة 85 فيلم أهمها «ليلة ساخنة» إخراج عاطف الطيب، «جنة الشياطين» إخراج أسامة فوزي، «عصابة حمادة وتوتو» و«في الصيف لازم نحب» إخراج محمد عبد العزيز، «برج العذراء» إخراج محمود ذو الفقار، «احترس من الخط» و«معالي الوزير» إخراج سمير سيف، «إسكندرية - نيويورك» و «الآخر» لـ يوسف شاهين، «حسن ومرقص» إخراج رامي إمام، وثلاثة أعمال في الدراما التليفزيونية «صاحب السعادة» و«مأمون وشركاه» إخراج رامي إمام، «الشارع اللي ورانا» إخراج مجدي الهواري. اشتركت لبلبة كعضو لجنة تحكيم في 6 مهرجانات دولية في باريس وفالنسيا ودبي وبيروت والمغرب والسويد. وأيضًا كانت في 16 مهرجان عربي كعضو لجنة تحكيم. حياتها الشخصية تزوجت مرة واحدة من الفنان حسن يوسف، ولكنهم انفصلا في عام 1972، ولم ترتبط لبلبة مرة أخرى. أعمالها الأفلام 1951: حبيبتي سوسو 1952: البيت السعيد 1954: يا ظالمني 1954: أربع بنات وضابط 1955: الحبيب المجهول 1960: النغم الحزين 1962: قاضي الغرام 1964: نمر التلامذة 1966: آخر العنقود 1966: إجازة بالعافية 1967: شنطة حمزة 1968: المليونير المزيف 1970: رحلة شهر العسل 1970: برج العذراء 1972: زواج بالإكراه 1972: بنت بديعة 1973: شيء من الحب 1973: الشياطين في إجازة 1973: السكرية 1973: البنات والمرسيدس 1974: فى الصيف لازم نحب 1974: عريس الهنا 1974: عجايب يا زمن 1974: حكايتي مع الزمان 1974: البنات والحب 1974: 24 ساعة حب 1975: مين يقدر على عزيزة 1975: احترسي من الرجال يا ماما 1976: مولد يا دنيا 1976: سيقان في الوحل 1976: المزيكا في خطر 1976: الحساب يا مدموازيل 1977: بص شوف سكر بتعمل إيه 1977: المرايات 1977: ألف بوسة وبوسة 1978: مغامرون حول العالم 1978: سكة العاشقين 1978: حب فوق البركان 1978: امرأة بلا قلب 1978: القضية المشهورة 1978: الجنة تحت قدميها 1978: البعض يذهب للمأذون مرتين 1979: خلي بالك من جيرانك 1979: الرقص على أنغام البارود 1980: سطوحي فوق الشجرة 1980: بذور الشيطان 1981: اللي ضحك على الشياطين 1981: 4-2-4 1982: عصابة حمادة وتوتو 1982: رجل في سجن النساء 1983: إنهم يسرقون الأرانب 1984: لك يوم يا بيه 1984: صديقي الوفي 1984: إحنا بتوع الإسعاف 1984: احترس من الخُط 1985: محطة الأنس 1985: شيطان من عسل 1985: أولاد الأصول 1986: بكره أحلى من النهارده 1986: المخبر 1988: ضحية حب 1989: جيران آخر زمن 1989: الكداب وصاحبه 1990: امرأة تحت الاختبار 1990: الشيطانة التي أحبتني 1992: ضد الحكومة 1993: لهيب الانتقام 1995: ليلة ساخنة 1999: جنة الشياطين 1999: الآخر 2002: معالي الوزير 2002: النعامة والطاووس 2004: عريس من جهة أمنية 2004: إسكندرية نيويورك 2005: فرحان ملازم آدم 2005: بوحه 2006: وش إجرام 2008: حسن ومرقص 2009: يوم ما تقابلنا 2009: البيه رومانسي 2010: عائلة ميكي 2013: نظرية عمتي 2013: فيلا 69 2014: الفيل الأزرق 2019: كازابلانكا المسلسلات 1996: الحفار 2014: صاحب السعادة 2016: مأمون وشركاه 2018: الشارع اللي ورانا 2022: دايما عامر المسرحيات المتشردة 1975: قصة الحي الغربي المسلسلات الإذاعية يوم مالوش آخر عاشور رايح جاي

source https://www.milfawi.net/blogs/entry/3-%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A8%D8%A9/